- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
تحدث مصادر خليجية عن تسوية سياسية في اليمن تشمل مغادرة الرئيس السابق علي عبدالله صالح ونزع سلاح جماعة الحوثيين.
ونقل الكاتب اليمني محمد جميح عن المصادر ان التسوية السياسية يجري إعدادها، بتنسيق من سلطنة عمان.
وتجري حاليا مشاورات عدة مع دول الخليج العربية، على رأسها المملكة العربية السعودية، لبلورة الموقف من مبادرتها.
ويأتي ذلك بالتزامن مع وقف عاصفة الحزم التي تقودها الرياض ضد مواقع عسكرية تسيطر عليها جماعة الحوثيين في اليمن.
وتتضمن المبادرة العمانية، بحسب صحيفة «الخليج أون لاين» الإلكترونية، «انسحاب الحوثيين وقوات صالح من جميع المدن، وإلزامهما بإعادة العتاد العسكري للجيش اليمني، وعودة السلطة الشرعية إلى اليمن برئاسة عبد ربه منصور هادي، والمسارعة بإجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في أقرب وقت».
كما تشمل المبادرة «التوافق على حكومة جديدة تضم جميع أطياف الشعب اليمني وأحزابه، وأن تتحول جماعة الحوثي إلى حزب سياسي يشارك في الحياة السياسية بطرق شرعية».
ويأتي أيضا في بنود المبادرة عقد مؤتمر دولي للمانحين بهدف مساعدة الاقتصاد اليمني، وتقديم اقتراح لإدخال اليمن ضمن منظومة مجلس التعاون لدول الخليج العربي.
وقال الدكتور «محمد جميح» الكاتب اليمني، نقلا عن ما أسماه مصدر عربي رفيع هاتفه شخصيا أنه «التقى في الرياض الدكتور أبوبكر القربي ممثلا عن الرئيس السابق علي عبدالله صالح، والسفير الإيراني لدى صنعاء ضامنا على الحوثيين، وتم الاتفاق على عدة أمور».
وذكر «جميح» نقلا عن مصدره أنه تم الاتفاق على بنود عدة وهي «خروج على عبد الله صالح من اليمن إلى أثيوبيا، وتعيين علي محسن الأحمر ملحقا عسكريا لدى السفارة اليمنية في الرياض، وأن يعمل نائب الرئيس، رئيس الوزراء خالد بحاح بصلاحيات واسعة»
كما تم الاتفاق أيضا على أن يسلم الحوثيون كافة أسلحة الجيش، وينسحبون من المدن التي دخلوها بالقوة، ومن الدوائر الحكومية، وكذلك عدم مشاركة التجمع اليمني للإصلاح في المرحلة المقبلة».
ويأتي أيضا «بدء أعمال الإغاثة وإعادة الإعمار، وترتيب انضمام اليمن إلى مجلس التعاون الخليجي، وكذلك اعتبار مرحلة «إعادة الأمل»، هي مرحلة رقابة صارمة على تنفيذ قرار مجلس الأمن ٢٢١٦ ضمن الاتفاق الذي اشار إليه جميح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

