- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

وجه النجم الفرنسي السابق زين الدين زيدان مدرب فريق رديف ريال مدريد الضوء على شغف المهاجم البرتغالي بالفريق الأول للنادي كريستيانو رونالدو بتحقيق الأفضل، حتى في حالة فوزه بالألقاب وإحرازه الكثير من الأهداف كل موسم، يتمثل هدفه دائما في التحسن وتحقيق الأفضل.
وفي تصريحات منشورة على الموقع الإلكتروني للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، أشاد زيدان بالتزام وطموح اللاعب البرتغالي الذي تمكن الأحد من إحراز 5 أهداف في مرمى غرناطة بالجولة الـ29 من الليغا، وهي الأولى في تاريخه، قائلا: "ما يجعله ضمن النخبة هو طموحه في أن يكون الأفضل".
وأوضح زيدان: "هناك ضغط عندما يلعب المرء بصفوف ريال مدريد، حيث أن الهدف دائما هو الفوز بلقب دوري الأبطال الأوروبي"، علما بأن زيدان قد سنحت له فرصة الفوز بلقب البطولة الأوروبية بينما كان في صفوف الملكي عام 2002 حينما تواجه الفريق أمام باير ليفركوزن الألماني في النهائي".
ويذكر لزيدان هدفه التاريخي في ذلك النهائي 2-1، والذي قال عنه: "الأمر الوحيد الذي قلته لنفسي وقتها هو أنه كان علي أخذ وضعية جيدة أمام الكرة والوقوف بشكل مثالي وهذا ما فعلته"، رغم إقراره بأن عرضية زميله آنذاك روبرتو كارلوس كانت عالية بشكل يضايق، لكنها لو لم تكن كذلك ربما ما أحرزت هدفا على الطائر.
بينما في سن الـ(42) يواصل زيدان ارتباطه بالملكي كمدرب لفريق الرديف بريال مدريد، النادي الذي لعب في صفوفه وحقق معه الكثير من النجاحات بين عامي 2001 و2006.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
