- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

عن مجموعة النيل العربية للنشر والتوزيع بالقاهرة صدرت حديثاً طبعة جديدة من كتاب "مباديء السياحة" للمؤلف /ماهر عبد الخالق السيسي
طبقًا لتوقعات عالِم المستقبليات الأمريكي "جون نيبزت"، فإن اقتصاد العالم في القرن الواحد والعشرون سوف تقوده ثلاث صناعات خدمية هامة هي: صناعة الاتصالات – صناعة السفر والسياحة، وهي صناعتنا الجديرة بالاحترام، فالعالم الآن يعيش ثورة سياحية، فالسياحة بالفعل قد أصبحت أكبر صناعة في العالم بنهاية القرن العشرين وذلك طبقًا لإحصائيات منظمة السياحة العالمية لعامي (1997، 1998) حيث أنها تساهم بمقدار 12.5% من جملة الناتج العالمي. إن السياحة لم تعد نوعًا من الرفاهية، بل أنه يجب علينا اعتبارها عنصرًا مهمًا في تواصل المجتمع وتضامن الأسرة الدولية، وأصبحت كذلك قاطرة النمو الاقتصادي والاجتماعي والحضاري للدول، ويتساوى في ذلك الدول الغنية ذات المصادر المتعددة للدخل وكذلك الدول الساعية إلى النمو بتعزيز مصادر دخلها بتنشيط السياحة لها. إن صناعة السياحة أصبحت من الصناعات التي تقع على رأس أولويات الدول المختلفة، باعتبارها مُدرة للدخل .. وكثيفة العمل .. وباعثة على نمو ورواج العديد من الصناعات والخدمات المرتبطة بها بشكل مباشر أو غير مباشر وتقدرها المصادر المختلفة بما يقرب من 52 صناعة وخدمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
