
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

تسبب السويدي زلاتان إبراهيموفيتش لاعب فريق باريس سان جيرمان في أزمة كبيرة داخل فرنسا بسبب لسانه السليط الذي قاده لتوجيه إهانات للدولة الفرنسية، عقب خسارة فريقه أمام بوردو في الجولة التاسعة والعشرين من الدوري الفرنسي بنتيجة 2-3.
وكانت قناتا "كانال بلوس" وقناة " infosport+" الفرنسيتين قد ضبطتا إبراهيموفيتش يتلفظ بألفاظ خارجة عن فرنسا أثناء خروجه من الملعب غاضبا في طريقه لغرفة تبديل الملابس، حيث قال: (على مدار 15 عامًا لم أشاهد حكما جيدا في هذه البلاد "القذرة". هذه البلاد لا تستحق وجود باريس سان جيرمان فيها).
وبعد انتشار كلمات اللاعب السويدي البذيئة عن فرنسا، اجتاحت البلاد موجة من الغضب العارم، واعتبرت قناة " infosport+" كلمات اللاعب السويدي بأنها مهينة وصادمة، وقالت أن مهاجم باريس سان جيرمان يلقي باللوم على الحكام في كل مرة يخسر فيها مباراة.
من جانبه، خرج باتريك كانير وزير الرياضة الفرنسي مطالبا لإبراهيموفيتش بالاعتذار، وكتب كانير في حسابه بموقع "تويتر" أن إحباط إبراهيموفيتش بسبب خسارة فريقه لا يبرر تعليقاته نحو الحكم والدولة التي تستضيفه، ويجب أن يتقدم بالاعتذار.
وقد تقدم زلاتان بالاعتذار عن ألفاظه مسيئة، وقال في بيان أصدره: "تعليقاتي ليست ضد فرنسا أو الشعب الفرنسي. كنت أتحدث عن كرة القدم ولا شيء غير ذلك".
وأضاف المهاجم السويدي: "كنت أتحدث بغضب شديد.. أود الاعتذار إذا شعر الناس بالاستياء من تعليقاتي".
وكان إبراهيموفيتش قد سجل هدفين في المباراة التي انتهت بخسارة سان جيرمان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
