- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
كشفت مصادر عسكرية موثوقة ومقربة من الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ان «الاخير يستعد لاجتياح عدن عسكريا»، مشيرة الى ان «صالح اجتمع قبل أيام بقيادات ما كان يعرف بالحرس الجمهوري المقربين من نجله أحمد، لبحث الترتيبات اللازمة لاقتحام عدن».
وكان صالح قد حذر من اسماهم «المهرولين الى عدن» بقوله: «على أولئك المهرولين الى عدن كما هرول البعض في 49م، ان لا يتسرعوا ففي 94 هرب الانفصاليين من خلال المنافذ الثلاثة التي حددناها لهم وهي منفذ الشرورة ومنفذ المهرة ومنفذ جيبوتي، أما من يهرول اليوم فليس أمامه الا منفذ واحد وهو البحر الاحمر».
وقال ضابط في قوات الحماية الرئاسية عملت منذ 2011م مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح في حديث لـ«مأرب برس»، «أنه كان ضمن الفرقة التي اقتحمت الرئاسة اليمنية مؤخرا، مشيرا الى «ان الحوثيين ليس لهم اي علاقة بذلك الاقتحام وان من نفذ تلك العملية هم جنود من القوات الخاصة وقوات الحماية الرئاسية التابعة لصالح».
وأكد المصدر «ان كآفة الاسلحة التي نهبت من مخازن ألوية الحماية الرئاسية سيطر عليها صالح، مبينا انه «تم استدعائهم قبل عدة أيام الى العاصمة صنعاء، ويتم الان تسليحهم وتجهيزهم استعدادا لاقتحام مدينة عدن جنوبي اليمن حيث يقيم الرئيس عبد ربه منصور هادي».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر



وكان صالح قد حذر من اسماهم «المهرولين الى عدن» بقوله: «على أولئك المهرولين الى عدن كما هرول البعض في 49م، ان لا يتسرعوا ففي 94 هرب الانفصاليين من خلال المنافذ الثلاثة التي حددناها لهم وهي منفذ الشرورة ومنفذ المهرة ومنفذ جيبوتي، أما من يهرول اليوم فليس أمامه الا منفذ واحد وهو البحر الاحمر».
وقال ضابط في قوات الحماية الرئاسية عملت منذ 2011م مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح في حديث لـ«مأرب برس»، «أنه كان ضمن الفرقة التي اقتحمت الرئاسة اليمنية مؤخرا، مشيرا الى «ان الحوثيين ليس لهم اي علاقة بذلك الاقتحام وان من نفذ تلك العملية هم جنود من القوات الخاصة وقوات الحماية الرئاسية التابعة لصالح».
وأكد المصدر «ان كآفة الاسلحة التي نهبت من مخازن ألوية الحماية الرئاسية سيطر عليها صالح، مبينا انه «تم استدعائهم قبل عدة أيام الى العاصمة صنعاء، ويتم الان تسليحهم وتجهيزهم استعدادا لاقتحام مدينة عدن جنوبي اليمن حيث يقيم الرئيس عبد ربه منصور هادي».