- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

اعتذر محمد إموازي لعائلته عن المشاكل التي تسبب في تعرضهم لها بعد انكشاف حقيقة أنه "ذباح داعش" الجهادي جون .
وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن إموازي البالغ من العمر 26 عاماً لم يبد أي ندم على الجرائم البربرية التي ارتكبها في حق عدد من الرهائن الغربيين الذين لم يتردد في قطع رؤوسهم بما فيهم اثنان من عمال الإغاثة البريطانية.
عائلة إموازي اضطرت للاختباء بعد الكشف عن هويته، حيث نصحت والدته بمغادرة منزل العائلة والذي يدفع إيجاره البالغ نحو 900 ألف دولار أميركي مجلس مدينة ويستمينيستر، حرصا على سلامتها، وهي تعيش الآن في مكان سري بالعاصمة البريطانية لندن تحت حماية الشرطة رفقة 4 من أبنائها، بينما تعيش شقيقة إموازي أسماء البالغة من العمر 25 عاماً مع والدها في الكويت.
وطالب نواب كويتيون جاسم إموازي والد "ذباح داعش" الاختيار بين الاعتذار رسمياً عن ما يقوم به نجله محمد أو مغادرة الكويت.
وكان والد الجهادي جون قد نعت ابنه الأسبوع الماضي أمام بعض زملائه السابقين في العمل بـ"الكلب"، متمنياً موته، بينما يشكك بعض محامي الوالد في حقيقة أن "ذباح داعش" هو ابنه محمد بحجة أن جميع مسلحي التنظيم يظهرون للكافة ملثمين.
يذكر أن إموازي أرسل اعتذاره لعائلته عن طريق وسيط وقال في رسالته إنه آسف للمشاكل والصعاب التي عرضهم لها، حسب ما جاء في صحيفة "صنداي تايمز".
وعلقت الصحيفة بأن اعتذار إموازي لا يعبر عن ندم حقيقي على الأغلب ولكن من أجل تحقيق التزام ديني حيث تمنع تعاليم الإسلام عصيان أو عدم احترام الوالدين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
