- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

اعتذر محمد إموازي لعائلته عن المشاكل التي تسبب في تعرضهم لها بعد انكشاف حقيقة أنه "ذباح داعش" الجهادي جون .
وكشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن إموازي البالغ من العمر 26 عاماً لم يبد أي ندم على الجرائم البربرية التي ارتكبها في حق عدد من الرهائن الغربيين الذين لم يتردد في قطع رؤوسهم بما فيهم اثنان من عمال الإغاثة البريطانية.
عائلة إموازي اضطرت للاختباء بعد الكشف عن هويته، حيث نصحت والدته بمغادرة منزل العائلة والذي يدفع إيجاره البالغ نحو 900 ألف دولار أميركي مجلس مدينة ويستمينيستر، حرصا على سلامتها، وهي تعيش الآن في مكان سري بالعاصمة البريطانية لندن تحت حماية الشرطة رفقة 4 من أبنائها، بينما تعيش شقيقة إموازي أسماء البالغة من العمر 25 عاماً مع والدها في الكويت.
وطالب نواب كويتيون جاسم إموازي والد "ذباح داعش" الاختيار بين الاعتذار رسمياً عن ما يقوم به نجله محمد أو مغادرة الكويت.
وكان والد الجهادي جون قد نعت ابنه الأسبوع الماضي أمام بعض زملائه السابقين في العمل بـ"الكلب"، متمنياً موته، بينما يشكك بعض محامي الوالد في حقيقة أن "ذباح داعش" هو ابنه محمد بحجة أن جميع مسلحي التنظيم يظهرون للكافة ملثمين.
يذكر أن إموازي أرسل اعتذاره لعائلته عن طريق وسيط وقال في رسالته إنه آسف للمشاكل والصعاب التي عرضهم لها، حسب ما جاء في صحيفة "صنداي تايمز".
وعلقت الصحيفة بأن اعتذار إموازي لا يعبر عن ندم حقيقي على الأغلب ولكن من أجل تحقيق التزام ديني حيث تمنع تعاليم الإسلام عصيان أو عدم احترام الوالدين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
