- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أكد مساعد وزير الخزانة الأميركي المكلف مكافحة الإرهاب، إن تنظيم الدولة الإسلامية هو “على الأرجح التنظيم الإرهابي الأفضل تمويلا” بفضل عائداته النفطية وحصوله على فديات وممارسته الابتزاز.
وأعلن ديفيد كوهين في خطاب ألقاه في واشنطن “باستثناء بعض التنظيمات الإرهابية التي تحظى بدعم دول، فان الدولة الإسلامية هي على الأرجح التنظيم الإرهابي الأفضل تمويلا الذي نواجهه”.
وأوضح كوهين في مداخلته في مركز كارنيغي أن استخراج النفط من الحقول في سوريا والعراق ومعاودة بيعه في السوق السوداء يدران نحو مليون دولار يوميا على هذا التنظيم منذ منتصف حزيران.
وندد ببيع هذا النفط إلى أكراد في العراق يعاودون بيعه في تركيا، لكنه أكد أن السلطات التركية والكردية في العراق “التزمت مكافحة تهريب النفط”.
وتحدث أيضا عن مؤشرات إلى أن هذا النفط يباع أيضا إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد، واصفا هذا الأمر بأنه “إشارة إضافية إلى فساد” النظام السوري.
ولفت إلى أن الضربات الجوية الأخيرة “بدأت بإضعاف قدرات الدولة الإسلامية على تحصيل عائدات من هذا التهريب”، مشددا على أن “أي طرف يبيع النفط المسروق من جانب الدولة الإسلامية سيتعرض لعقوبات مالية.”
وتابع “لسنا قادرين فقط على عزلهم من النظام المالي الأميركي وتجميد أنشطتهم، بل سيواجهون أيضا صعوبات جدية في العثور على مصرف بهدف إيداع أموالهم والقيام بعملياتهم”، مؤكداً انه فخور بان وزارة الخزانة الأميركية هي “واحدة من وزارات المال القليلة في العالم التي تملك وكالة استخباراتها الخاصة".
وإذ تطرق إلى قضية الخطف، كرر كوهين إن الدولة الإسلامية حصلت “على عشرين مليون دولار على الأقل من الفديات هذا العام” وحض كل الدول على رفض دفع تلك الفديات، وقال أيضا “نضاعف الجهود من اجل تبني التفاهم الدولي حول هذه القضية في شكل أوسع".
وشدد على أن “عمليات الخطف مقابل فديات تشكل التهديد الإرهابي الأكثر دلالة اليوم”، مبديا أسفه لكون الدولة الإسلامية تلقت في الربيع الفائت “دفعات عدة تقدر بملايين الدولارات” مقابل الإفراج عن صحافيين ورهائن من مختلف الدول الأوروبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


