- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون

حدد العلماء تفاصيل بقايا متحجرة لأقدم نملة معروفة وهي حشرة مجنحة ذات فكين مخيفين يشبهان المنجل عاشت قبل نحو 113 مليون سنة في عصر الديناصورات، وعثر عليها محفوظة في حجر جيري تم العثور عليه في شمال شرق البرازيل.
وينتمي هذا النوع المعروف باسم (فولكانيدريس كراتينسيس) إلى فصيلة يطلق عليها اسم (نمل الجحيم) نظرا لأن لها فكين مظهرهما مخيف كانت منتشرة على نطاق جغرافي واسع خلال العصر الطباشيري لكنها لم تعد موجودة اليوم.
كانت فولكانيدريس، وهي نملة متوسطة الحجم يصل طولها إلى نحو 1.35 سنتيمتر، تمتلك فكين متخصصين للغاية يمكناها من تثبيت فريستها أو تمزيقها. ومثل بعض أنواع النمل التي تعيش اليوم، كان النوع فولكانيدريس له أجنحة ويبدو أنه كان قادرا على الطيران. كما كان لهذا النوع أداة لدغ متطورة تشبه أداة الدبور.
وقال خبير الحشرات أندرسون لبيكو من متحف علم الحيوان بجامعة ساو باولو، والذي ترأس فريق معدي دراسة بشأن الاكتشاف نشرت هذا الأسبوع في مجلة كارنت بيولوجي "إذا لم يكن من يقوم بالتدقيق خبيرا فمن المحتمل أن يحدث خلط بين هذا النوع وبين الدبور".
وقال لبيكو "من المحتمل أنه (نمل فولكانيدريس) كان يستخدم فكيه للتعامل مع فرائسه بطريقة معينة".
ويزيد عمر الحفرية بنحو 13 مليون سنة على أقدم أنواع النمل المعروفة سابقا والتي اكتشفت في فرنسا وميانمار محفوظة في حفريات من الكهرمان.
وأشار لبيكو إلى أن هيكل فولكانيدريس محفوظ بشكل جيد للغاية في الحجر الجيري، الذي عثر عيه قبل عقود في البرازيل، على الأرجح في ثمانينيات أو تسعينيات القرن الماضي. وتم حفظ الحجر الجيري ضمن مجموعة خاصة قبل التبرع به لمتحف ساو باولو قبل نحو خمس سنوات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
