- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
قال الأستاذ عبده الجندي عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام إنه لا بديل أمام جماعة أنصار الله إلا التراجع عمّا صدر عنهم من "إعلان دستوري" قوبل برفض داخلي وخارجي لا يستهان به، إذا أرادوا لحركتهم الحفاظ على ما لديها من صورة جميلة.
واعتبر الجندي في مقاله الأسبوعي بصحيفة "الميثاق" أن ذلك هو "المدخل التوافقي الذي سوف يحقق لهم ما هم بحاجة إليه من الإنصاف والعدالة على نحو يرفع من مستوى شراكتهم بما يتفق مع ما لديهم من الثقل الشعبي والعسكري".
وقال الجندي إن أحزاب اللقاء المشترك ومعهم الكثير من المكوّنات السياسية المتحاورة في فندق موفنبيك كثيراً ما يجيدون فن إدارة اللعبة السياسية عن طريق ما لديهم من ظاهر يتنافى مع الباطن الذي يستهدفون تحقيقه من خلال تقديم وجهات نظر في ظاهرها استرضاء أنصار الله وتأييد ما لديهم من المقترحات غير المدروسة، في حين يبطنون رغبة خفية تباعد بين أنصار الله وبين من يتهمونهم بالتحالف معهم زوراً إلى درجة أثّرت سلباً على ما كان لهم من علاقات احترام متبادل مع دول مجلس التعاون الخليجي ومع دول العالم قاطبةً وحولتها إلى ما يشبه العلاقات العدائية غير القابلة للتصويب وإعادة ما افتقدته من الاحترام المعبّر عن الثقة، وقد لا يتردّدون عن تناسي خلافاتهم مع المؤتمر وحلفائه وتحويلها من النقيض إلى النقيض أمام أي تصلّب يظهره أنصار الله.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


