- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أثنى الدكتور سامي الهلالي رئيس مجلس إدارة شركة ALSlB OIL LLC ، على ما ذكره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن هناك تفضيلات وحوافز تقدمها الحكومة للشركات الأجنبية الراغبة بالعمل في داخل الحدود الروسية في خدمات البترول و جميع المجالات خصوصا مع المشروعات الخضراء الصديقة للبيئة، والمشاريع التي تحافظ على المناخ.
وأضاف أن بوتين أكد خلال كلمته في قمة المناخ المنعقدة عن بعد، على أن الكفاح من أجل الحفاظ على المناخ يتطلب توحيد جهود المجتمع الدولي بأسره، وأن روسيا مستعدة لتقديم مجموعة كاملة من المشاريع المشتركة، والنظر في إمكانية تقديم تفضيلات حتى للشركات الأجنبية التي ترغب في الاستثمار، مضيفا بأن التنمية العالمية لا ينبغي أن تكون "خضراء" فحسب، بل يجب أن تكون مستدامة لجميع البلدان دون استثناء.
ولفت الهلالي على أن روسيا تعهدت بموجب الاتفاقية التي وقعتها مع الصين في عام 2014 بإنشاء خط أنابيب طوله أكثر من ألفي كم خلال 5 أعوام لنقل الغاز إلى الصين، وتنص الاتفاقية على نقل 5 مليارات متر مكعب من الغاز الطبيعي من روسيا إلى الصين في عام 2020. ثم يجب أن ينقل خط "قوة سيبيريا" 38 مليار متر مكعب في السنة بحلول عام 2025 وهو ما يؤكد قوة الاقتصاد الروسي.
وأشار الهلالي إلى أن شركة النفط الروسية الحكومية روسنفت المسؤؤلة عن تنفيذ أضخم مشروع في العالم في سبيريا، تجري محادثات مع شركات عالمية ومع مستهلكي نفط كبار مثل الهند والصين بخصوص إمكانية مشاركتها في مشروعها النفطي العملاق فوستوك.
وقال إن مشروع فوستوك يعد من أكبر مشاريع النفط الروسية، ويوجد في شبه جزيرة تايميار بشمال سيبيريا، ويمكن أن يشهد إقامة نحو 8 آلاف كيلومتر من الأنابيب وتأمين 100 ألف وظيفة، ويضاهي في حجمه أعمال التنقيب بغرب سيبيريا في سبعينيات القرن الماضي واستغلال نفط باكن بالولايات المتحدة على مدى السنوات العشر الأخيرة.
ولفت إلى أن، شركة الطاقة الروسية العملاقة، ورسنفت تعمل على جذب استثمارات من شركات التجارة العالمية للمشاركة في المشروع بعد أن حصلت شركة ترافيجورا لتجارة السلع الأولية على 10% فيه، منوها بأن الشركات الروسية تشهد دعم حكومي هائل لتعظيم الاقتصاد وفرص الاستثمار في روسيا، من خلال تسهيل كل الإجراءات للشركات الأجنبية للاستثمار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
