- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

قال دبلوماسي أميركي، أمس الخميس، إن استهداف الميليشيات الحوثية للمدنيين و«تعميقها» العلاقات مع «الحرس الثوري» الإيراني واستخدام عمليات الخطف أداة من أدوات الحرب، جميعها عوامل تقود إدارة الرئيس دونالد ترمب للنظر في اعتبار الحركة منظمة إرهابية أجنبية.
وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، ذكر نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي تيموثي ليندركينج للصحافيين في مؤتمر عبر الهاتف بشأن السياسة الأميركية في الخليج: «لو لم تحدث هذه الأمور لما أثير النقاش بشأن وصف تلك الميليشيات منظمة إرهابية».
وكانت تعليقاته من بين أكثر التصريحات شمولاً لمسؤول أميركي بشأن المداولات الخاصة بإدراج الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران على القائمة السوداء.
وحدد ليندركينج، الذي رفض أن يعرض لتفاصيل المداولات داخل الإدارة، ما قال إنها الأسباب الرئيسية للنظر في تصنيف الميليشيات الحوثية منظمة إرهابية أجنبية.
وقال: «يفعل الحوثيون أشياء أقرب إلى سلوك منظمة إرهابية. إنهم يستهدفون المدنيين، ويستخدمون الخطف أداة من أدوات الحرب، وهم على ما يبدو يعمقون علاقتهم مع (الحرس الثوري)، وهو من وجهة نظرنا منظمة إرهابية».
وتابع: «إذا أرادوا أن يكونوا طرفاً سياسياً شرعياً داخل اليمن، فعليهم أن يتوقفوا عن هذه الأنشطة».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
