- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

كشفت مصادر دبلوماسية وسياسية يمنية، أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، يعمل على تضييع الوقت في تنفيذ اتفاق الرياض وإفشاله، بالاتفاق مع جماعة الإخوان المسلمين بهدف إطالة أمد الحرب في البلاد.
وكشفت المصادر، التي طالبت الإفصاح عن نفسها، عن غضب وامتعاض سعودي من هادي إزاء مواقفه وتصرفاته الأخيرة خاصة التي حدثت في أمريكا، حيث عمل على تقديم طلب دعم وتمويل لمكافحة الإرهاب وزود الأمريكيين بمواقع، قال إنها لعناصر من القاعدة، غير أن الأمريكيين لم يردوا على طلبه نظرًا لشكهم في المعلومات، وابلغوا السعودية التي وبخت هادي بشدة إزاء ذلك، وفقًا لـ«زوايا عربية».
وقالت المصادر، إن ناصر هادي، زود الولايات المتحدة بمواقع وهمية لتنظيم القاعدة في محافظة البيضاء (جنوب شرق صنعاء)، مطالبًا منهم بدعمه لمكافحة الإرهاب، لكن الجانب الأمريكي تحفظ حتى الآن.
وأكدت ، أن المملكة العربية السعودية، طلبت من عبد ربه منصور هادي بعدم تضييع الوقت، والعودة نهاية الأسبوع الجاري، لاستكمال تنفيذ اتفاق الرياض، وأبلغته أن لا مناص من التهرب من تنفيذه؛ إلا أن هادي يراوغ حتى اليوم.
وطلب هادي من الجانب الأمريكي المغادرة إلى ولاية لاس فيجاس لغرض الاستجمام ولعب القمار الذي اشتهر به ناصر نجله، وهو ما يخالف برنامج الزيارة المسجل لدى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشارت المصادر إلى أنه عقب رفض طلبه رتب هادي ومن معه، من أجل السفر إلى منتجعات ولاية بافرين الألمانية، القريبة من سويسرا، في إطار التهرب والمراوغة من تنفيذ اتفاق الرياض، إضافة إلى إيداع أموال كبيرة بحوزتهم إلى حساباتهم البنكية في سويسرا، وفقًا لذات المصادر.
وأوضحت، أنه يفترض أن يعود هادي إلى المملكة العربية السعودية، لكون أن لديه مهام جسيمة، أهمها اتفاق الرياض، لكنه تجاهل كل ذلك، وهو ما يشير إلى أن هناك خلافات في أروقة الحكومة الشرعية حول تنفيذ اتفاق الرياض، وتوحيد الهدف لتحرير اليمن وإنهاء معاناة الناس التي تسبب بها مليشيا الحوثي الموالية لإيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
