- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي تعليق مشاوراته في تنفيذ اتفاق الرياض لتشكيل حكومة تكنو قراط، وتوحيد الجهود ضد التمدد الإيراني.
وعزا المجلس الانتقالي في رسالة وجهها إلى التحالف العربي، ونشره في موقعه على الانترنت، في الساعات الأولى من الأربعاء 26 أغسطس 2020، أسباب تعليق مشاوراته، إلى استمرار وتزايد وتيرة عمليات التصعيد العسكري من قبل القوات المحسوبة على الحكومة اليمنية في محافظة أبين، وعدم التزامها بوقف إطلاق النار.
وقال في البيان الذي أطلع عليه "الرأي برس"، إن القوات المحسوبة على الحكومة اليمنية، استمرت خلال الهدنة في التحشيد العسكري باتجاه الجنوب بمشاركة كبيرة لعناصر من تنظيمي القاعدة وداعش، وفقًا لما جاء في البيان.
ومن ضمن الأسباب التي أدت إلى تعليق مشاركته في المشاورات السياسية، هي عدم رعاية أسر الشهداء وعلاج الجرحى الذين بذلوا أرواحهم ودمائهم من أجل قضية الجنوب والمشروع العربي، إضافة إلى عدم صرف المعاشات والمرتبات الشهرية لأشهر عدة، لا سيما مخصصات القطاعات العسكرية والأمنية، وتسوية أوضاع المتقاعدين العسكريين والمدنيين!
وأوضح أن القوات المحسوبة على الحكومة اليمنية استمرت في استهداف المدنيين بمحافظة شبوه ووادي حضرموت والمهرة بالتصفية الجسدية والاعتقال والإخفاء القسري.
واعتبر أن انهيار الخدمات العامة في محافظات الجنوب، وعدم إيجاد أية معالجات حقيقية تلامس احتياجات المواطن، إضافة إلى استمرار انهيار العملة، وعدم توفير سيولة نقدية في محافظات الجنوب، وتضخم أسعار السلع والخدمات، سببًا كافيًا لإعلان تعليق المشاورات.
تزامن ذلك مع انفجار الوضع عسكريًا في جبهى شقرى بمحافظة أبين جنوبي البلاد، بين القوات الحكومية وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي.
وتشهد الجبهة في الأثناء اشتباكات هي الأعنف والأشد، منذ إعلان عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار وبدء بعملية سياسية لتشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
