- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
 
        - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
 
            قالت مصادر متطابقة اليوم للأناضول إن مدينة "فوتوكول" الكاميرونية الحدودية مع نيجيريا، لن تقيم هذا العام احتفالات "عيد الشباب" الوطني بسبب عودة المعارك بين القوات التشادية من جهة، وتنظيم بوكو حرام من جهة أخرى في مدينة "غامبورو" النيجيرية التي لا يفصلها عن "فوتوكول" سوى جسر.
وقال مصدر محلي من "فوتوكول" اليوم للأناضول إنه "كان من المزمع تنظيم أنشطة متعددة في ساحة احتفالات المدينة غير أن المكان يبدو شاغرا لأن الناس خائفون من التجمعات".
وأضاف: "لا أعتقد أنه سيكون هناك أي نوع من الأنشطة، لقد أفسدوا عيد الشباب بالكامل" والذي يتم الاحتفال به في 11 فبراير/شباط من كل عام.
من جانبه، قال "بلاما" أحد القاطنين بـ "فوتوكول" إنه "في الصباح الباكر استمعنا إلى أصوات إطلاق نار وأصوات انفجارات فأدركنا أن المعارك قد عادت إلى "غامبورو"، فغادرنا المنزل على الفور وتوجهنا إلى مخرج البلدة".
وقال مصدر عسكري كاميروني اليوم للأناضول إن "المعارك بين الجيش التشادي وبوكو حرام قد استأنفت اليوم في منطقة "غامبورو" منذ الصباح الباكر".
وكان الجيش التشادي المتمركز في الكاميرون لمساندة جهود القوات الكاميرونية في الحرب ضد بوكو حرام قد اشتبك منذ أسبوع في منطقة غامبورو مع التنظيم المسلح ولم يمنع ذلك بوكو حرام من الدخول إلى بلدة فوتوكول يوما بعد الاشتباكات و السيطرة عليها لمدة ساعات قبل أن تستعيد قوات التحالف السيطرة على المدينة.
ومنذ بداية عام 2015، كثفت الحركة المسلحة من هجماتها داخل الدول المجاورة لنيجيريا، وقتل وجرح آلاف النيجيريين منذ بدأت "بوكو حرام" حملتها العنيفة في عام 2009 بعد وفاة زعيمها محمد يوسف، أثناء احتجازه لدى الشرطة.
ويلقى باللائمة على الجماعة في تدمير البنية التحتية ومرافق عامة وخاصة، إلى جانب تشريد 6 ملايين نيجيري على الأقل منذ ذلك التاريخ.
وبلغة قبائل "الهوسا" المنتشرة في شمالي نيجيريا، تعني "بوكو حرام"، "التعليم الغربي حرام"، وهي جماعة نيجيرية مسلحة، تأسست في يناير/ كانون الثاني 2002، على يد محمد يوسف، وتقول إنها تطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية في جميع ولايات نيجيريا، حتى الجنوبية ذات الأغلبية المسيحية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
 
     
     
					 
					 
					 
                     
                     
                     
                     
                     
                     
                     
                     
                    


 
                     
                     
                     
                     
            