- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الجمعة 28 نوفمبر 2025 آخر تحديث: الخميس 27 نوفمبر 2025
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
الأمم المتحدة: اقتصاد اليمن بصدد "كارثة غير مسبوقة"
2020/06/25
الساعة 21:00
(الرأي برس_متابعات)
قالت الأمم المتحدة إن اقتصاد اليمن الذي تعصف به الحرب بات بصدد ”كارثة غير مسبوقة“ بسبب تخفيضات كبيرة على المساعدات وتباطؤ التحويلات وعملة آخذة بالضعف فضلا عن جائحة فيروس كورونا.
وحث مارك لوكوك منسق الإغاثة بالأمم المتحدة الدول المانحة على ضخ العملة الصعبة في البنك المركزي وصرف التمويل الإغاثي وزيادته من أجل تفادي ”انهيار اقتصادي شامل“.
يعتمد نحو 80% من سكان اليمن على المساعدات بسبب الحرب الدائرة منذ ست سنوات، والتي قسمت البلد بين حكومة تدعمها السعودية في الجنوب وميليشيا الحوثي المتحالفة مع إيران في الشمال.
وتراجعت قيمة الريال اليمني في الأسابيع الأخيرة ليسجل حوالي 620 للدولار في الشمال و750 في الجنوب، وقد يسجل ألف ريال للدولار بنهاية السنة، حسبما ذكر لوكوك في بيان إلى مجلس الأمن الدولي يوم الأربعاء.
وعندما انحدر الريال بشدة أواخر 2018 إلى حوالي 800 للدولار، حذرت الأمم المتحدة من مجاعة وشيكة في اليمن الذي يعتمد اعتمادا كثيفا على الواردات.
وقال لوكوك: ”أسعار الغذاء ارتفعت عشرة إلى 20% في بعض المناطق خلال الأسبوعين الأخيرين فقط، وفي غياب أي ضخ جديد للعملة الصعبة، فلن يزيد الوضع إلا سوءا“ مضيفا أن ”اقتصاد اليمن… بصدد كارثة غير مسبوقة“.
كانت السعودية أودعت 2.2 مليار دولار في 2018 بالبنك المركزي الذي تسيطر عليه الحكومة المدعومة من الرياض لتحقيق الاستقرار في العملة وتسهيل الاستيراد.
لكن لوكوك قال إن ”تلك الأموال نفدت تقريبا، ولم يتقدم أحد لسد الفجوة“.
وتابع أن تحويلات اليمنيين العاملين في الخارج تراجعت بين 50 و70% منذ بدأ فيروس كورونا يؤثر على الاقتصادات الأخرى.
وتزاد المشكلة تعقيدا بسبب الانقسامات السياسية.
وتعجز سفن شحن الوقود التجارية عن دخول ميناء الحديدة الذي يسيطر عليه الحوثيون منذ الثامن من حزيران يونيو بسبب خلاف على رسوم الاستيراد بين الجانبين المتصارعين.
وقال لوكوك إن الوقود ضروري لضخ المياه ولكي تواصل مراكز الرعاية الصحية عملها
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

