- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

ما أن اتوسط طريق كريتر حتى يستبد بي حي الشيخ عثمان لزيارته ليس كمكان فحسب ولكنه كتاريخ وأهل ونضال وروحانية.
يحتل الشيخ عثمان في ذاكرتي انداء ذكريات جميلة بعبق الحناء والكادي والمشموم اللحجي الجميل.. أقف مندهشا من إقبال الفتيات على قراطيس الحناء تحت سقف مسجد الهاشمي حيث يختلط المكان بروحانية مميزة..مشيت ذلك اليوم وحيدا بعد أن أنجزت زيارة مكتبة الشيخ عثمان وطالعت صحيفة ١٤ اكتوبر العدنية وإذا أنا أمام سيدة تشتري الفل والكادي ومما لفت نظري تعاملها مع الورود فقد كانت تتعامل مع الأغصان برقة وحب وتضعها في إناء خاص وتخطو وهي تطير من الفرحة وقد حزرت ذلك من عينيها الواسعتين ..وفيما عدا ذلك كنت أقرأ الصحيفة واتطلع إلى المارة وإلى منارة الهاشمي وهي تقاسم الناس فرحتهم..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
