- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

ما أن اتوسط طريق كريتر حتى يستبد بي حي الشيخ عثمان لزيارته ليس كمكان فحسب ولكنه كتاريخ وأهل ونضال وروحانية.
يحتل الشيخ عثمان في ذاكرتي انداء ذكريات جميلة بعبق الحناء والكادي والمشموم اللحجي الجميل.. أقف مندهشا من إقبال الفتيات على قراطيس الحناء تحت سقف مسجد الهاشمي حيث يختلط المكان بروحانية مميزة..مشيت ذلك اليوم وحيدا بعد أن أنجزت زيارة مكتبة الشيخ عثمان وطالعت صحيفة ١٤ اكتوبر العدنية وإذا أنا أمام سيدة تشتري الفل والكادي ومما لفت نظري تعاملها مع الورود فقد كانت تتعامل مع الأغصان برقة وحب وتضعها في إناء خاص وتخطو وهي تطير من الفرحة وقد حزرت ذلك من عينيها الواسعتين ..وفيما عدا ذلك كنت أقرأ الصحيفة واتطلع إلى المارة وإلى منارة الهاشمي وهي تقاسم الناس فرحتهم..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
