- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

قال محللون إن ديون شركة "أرامكو" السعودية من المتوقع أن تتجاوز المستويات المستهدفة لأن انهيار أسعار النفط الذي أثارته أزمة فيروس كورونا يرغمها على الاقتراض للوفاء بتعهدها لدفع أكبر توزيعات للأرباح في العالم، وشراء حصة مسيطرة في عملاق البتروكيماويات سابك.
وبالمقارنة بشركات النفط الغربية، فإن شركة النفط الوطنية للمملكة تبدو في وضع مالي متين، حيث أعلنت أرامكو، أمس الثلاثاء، عن هبوط أرباحها الصافية في الربع الأول بنسبة 25% إلى 16.6 مليار دولار، لكنها تظل أكثر من ضعفي الأرباح المجمعة لأكبر 5 شركات غربية للنفط والغاز، وذلك مع بدء ظهور آثار القيود على السفر المرتبطة بفيروس كورونا المستجد.
وصعدت أسهم أرامكو 1.3% لتغلق عند 31.30 ريال، لكن على الرغم من أن أرامكو جمعت 15 مليار دولار نقدًا إلا أن ذلك المبلغ غير كافٍ لدفع توزيعات الأرباح البالغة 18.8 مليار دولار للربع الأول، عندما كان متوسط أسعار خام برنت القياسي العالمي 50 دولارًا للبرميل.
وقال محللو برنستاين في مذكرة:"أرامكو ستقترض لدفع توزيعاتها للأرباح، وهو ما لا تقدر على تحمله في الأجل الطويل".
وانخفضت النسبة بين ديون أرامكو وقيمتها السوقية إلى -5% في الربع الأول مقارنة مع نطاق من 11% إلى 36% لمنافسيها الغربيين.
وأدرجت السعودية العام الماضي 1.7% من شركتها الوطنية للنفط، أكبر مصدّر للخام في العالم، في البورصة المحلية ما يجعلها الشركة الأعلى قيمة في العالم. واجتذبت مستثمرين بوعد لتوزيعات أرباح بقيمة 75 مليار دولار على مدار الأعوام الخمسة المقبلة.
ووافقت "أرامكو" أيضًا، العام الماضي، على الاستحواذ على حصة مسيطرة في شركة سابك السعودية للبتروكيماويات، وهي صفقة تسعى إلى إعادة هيكلتها في أعقاب الانهيار في أسعار النفط.
ووفقًا للشروط الحالية للصفقة، فإن أرامكو مطلوب منها أن تدفع 25 مليار دولار هذا العام لصندوق الثروة السيادية للمملكة.
وفي مارس/آذار، قال خالد الدباغ المدير المالي لأرامكو:"إن الشركة لديها قدرة واسعة للاقتراض لكنه لا يحبذ أخذ دين إضافي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
