- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

قال محللون إن ديون شركة "أرامكو" السعودية من المتوقع أن تتجاوز المستويات المستهدفة لأن انهيار أسعار النفط الذي أثارته أزمة فيروس كورونا يرغمها على الاقتراض للوفاء بتعهدها لدفع أكبر توزيعات للأرباح في العالم، وشراء حصة مسيطرة في عملاق البتروكيماويات سابك.
وبالمقارنة بشركات النفط الغربية، فإن شركة النفط الوطنية للمملكة تبدو في وضع مالي متين، حيث أعلنت أرامكو، أمس الثلاثاء، عن هبوط أرباحها الصافية في الربع الأول بنسبة 25% إلى 16.6 مليار دولار، لكنها تظل أكثر من ضعفي الأرباح المجمعة لأكبر 5 شركات غربية للنفط والغاز، وذلك مع بدء ظهور آثار القيود على السفر المرتبطة بفيروس كورونا المستجد.
وصعدت أسهم أرامكو 1.3% لتغلق عند 31.30 ريال، لكن على الرغم من أن أرامكو جمعت 15 مليار دولار نقدًا إلا أن ذلك المبلغ غير كافٍ لدفع توزيعات الأرباح البالغة 18.8 مليار دولار للربع الأول، عندما كان متوسط أسعار خام برنت القياسي العالمي 50 دولارًا للبرميل.
وقال محللو برنستاين في مذكرة:"أرامكو ستقترض لدفع توزيعاتها للأرباح، وهو ما لا تقدر على تحمله في الأجل الطويل".
وانخفضت النسبة بين ديون أرامكو وقيمتها السوقية إلى -5% في الربع الأول مقارنة مع نطاق من 11% إلى 36% لمنافسيها الغربيين.
وأدرجت السعودية العام الماضي 1.7% من شركتها الوطنية للنفط، أكبر مصدّر للخام في العالم، في البورصة المحلية ما يجعلها الشركة الأعلى قيمة في العالم. واجتذبت مستثمرين بوعد لتوزيعات أرباح بقيمة 75 مليار دولار على مدار الأعوام الخمسة المقبلة.
ووافقت "أرامكو" أيضًا، العام الماضي، على الاستحواذ على حصة مسيطرة في شركة سابك السعودية للبتروكيماويات، وهي صفقة تسعى إلى إعادة هيكلتها في أعقاب الانهيار في أسعار النفط.
ووفقًا للشروط الحالية للصفقة، فإن أرامكو مطلوب منها أن تدفع 25 مليار دولار هذا العام لصندوق الثروة السيادية للمملكة.
وفي مارس/آذار، قال خالد الدباغ المدير المالي لأرامكو:"إن الشركة لديها قدرة واسعة للاقتراض لكنه لا يحبذ أخذ دين إضافي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
