- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
وصلت القوى السياسية، ليل الاثنين الثلاثاء، إلى اتفاقات مبدئية بشأن تشكيل مجلس رئاسي وتوسيع عضوية مجلس الشورى والإبقاء على البرلمان دون الحسم في عضوية مجلس الشورى أو المجلس الرئاسي.
وذكرت مصادر سياسية أن المفاوضات التي جرت، مساء الاثنين، عادت إلى النقطة التي تم التوقف عندها الخميس، أي قبل إعلان الحوثيين ما يسمى بالإعلان الدستوري.
واتفق المشاركون في الجلسة على أن يقدم الوسيط الدولي جمال بن عمر، مساء الثلاثاء، صيغة مكتوبة للتوافق بشأن هذه القضايا ويجري مناقشتها من قبل الأطراف السياسية بعد أن تكون قد عادت إلى هيئاتها الحزبية.
واجتمع المتمردون الحوثيون في اليمن مع خصومهم السياسيين للمرة الأولى منذ فرض سلطتهم بالقوة عبر حل البرلمان وتشكيل هيئة أمنية تعمل كحكومة أمر واقع في البلاد.
وضمت المحادثات التي جرت بوساطة مبعوث الأمم المتحدة جمال بن عمر، الاثنين، ممثلين عن ائتلاف للأحزاب السياسية الكبرى في البلاد، فضلا عن حزب الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
إلا أن الأمين العام للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، عبدالله نعمان، انسحب من المفاوضات إثر تهديدات أطلقها ممثل جماعة الحوثي.
وكان بنعمر أكد، الأحد، موافقة الحوثيين على استئناف الحوار، الذي توقف عقب سيطرة الحوثيين على مفاصل عدة بالدولة، وإذاعة “إعلان دستوري” جديد يوم الجمعة الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


