- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاثنين 18 أغسطس 2025 آخر تحديث: الأحد 17 أغسطس 2025

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
تَنْمِيق - زيد سفيان

2020/04/08
الساعة 11:48
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
تعترتيني دهشة هائلة من أخي، تأسرني خطواته، تسجع برنين الذّهب.
يرتبك عيشي، أنفر من اسمي، فلولاه ما تدحرجتُ إلى قعر الحياة الحافي.
ليس لي خيار عدا سرقة معطفه.
سأرتديه وأنطلقُ صباحًا في جنباتها، امحو منها اسمًا بائسًا.
في وسط النّهار فرغتِ الجيوب المكتنزة، فأنعطفتُ عائدًا، حيث لا تفتأ الطّريق توشوش باسمي.
أنزويتُ إلى ركنٍ أتفقّدني.. وأجدني كما وشوشَت، العمّ صابر بشحمه ولحمه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
