- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أدركت أنه لامناص من الارتواء.
عشرون عامًا وأنا أعيش عزلتي، عندما أخذنوني للتعرف عليها وراثيًا كانت النتيجة لا تشير إلى أنني من فصيلة البشر حينها. كانت كريات دمي تختلف لم يكتشفها العالم بعد. جيناتي الوراثية أيضا تختلف قواعدها النيتوجينية من حيث الترتيب مختلطة ما بين DNA ,RNA ; يا للهول!، كانت لديّ رغبة شديدة أن أشتم الياسمين عشيًا، أحدهم قال لي: كيف لو كشفنا أسرارك وأنت في حالة فقدان الذاكرة، كان لديه فلاشٌ يبدو أنه سيفرغ كل محتوياته في عقلي حينما تحين له الفرصة، نبؤءات ليس لها أي أساس من الصحة حسب علمي.
ماذا عن العقل إذن.. ألطف بنا يارب !
كل شيء قابل للشكوك.. هل أنا يميني أم يساري؟. ولماذا يا الله كل هذا العقاب؟؟
مجازفًا كنت أنا حين اعترفت بأنني اعتزلت الافتراض لأعود لواقعي.. يا لهذا الواقع الكئيب!
كان حلمي بيتًا صغيرًا مغطًىً بأشجار الياسمين
ماذا لو قدمت لهم برقية لنفيِّ من الحياة.. هل يستطيعون؟.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
