- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

أدركت أنه لامناص من الارتواء.
عشرون عامًا وأنا أعيش عزلتي، عندما أخذنوني للتعرف عليها وراثيًا كانت النتيجة لا تشير إلى أنني من فصيلة البشر حينها. كانت كريات دمي تختلف لم يكتشفها العالم بعد. جيناتي الوراثية أيضا تختلف قواعدها النيتوجينية من حيث الترتيب مختلطة ما بين DNA ,RNA ; يا للهول!، كانت لديّ رغبة شديدة أن أشتم الياسمين عشيًا، أحدهم قال لي: كيف لو كشفنا أسرارك وأنت في حالة فقدان الذاكرة، كان لديه فلاشٌ يبدو أنه سيفرغ كل محتوياته في عقلي حينما تحين له الفرصة، نبؤءات ليس لها أي أساس من الصحة حسب علمي.
ماذا عن العقل إذن.. ألطف بنا يارب !
كل شيء قابل للشكوك.. هل أنا يميني أم يساري؟. ولماذا يا الله كل هذا العقاب؟؟
مجازفًا كنت أنا حين اعترفت بأنني اعتزلت الافتراض لأعود لواقعي.. يا لهذا الواقع الكئيب!
كان حلمي بيتًا صغيرًا مغطًىً بأشجار الياسمين
ماذا لو قدمت لهم برقية لنفيِّ من الحياة.. هل يستطيعون؟.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
