- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

يبدو أن العلم سيتوصل قريباً إلى تقنية توقف الألم. فقد تمكن علماء من اكتشاف طريقة يمكن من خلالها التقليل من حدة الشعور بالآلام المبرحة، وذلك عن طريق تحرير الحمض النووي، ما يشكل بارقة أمل لملايين البشر.
ووفق ما ورد في صحيقة الديلي ميل البريطانية، فإنه يمكن إيقاف ما يعرف بـ "جين الألم"، الذي يقوم بنقل إشارات الإحساس بالألم عبر العمود الفقري للإنسان. وقد نجحت تجارب أجراها العلماء على فئران، ما دفع الباحثين الأميركيين الذين أجروا هذه العمليات إلى التخطيط في تطبيقها على البشر العام المقبل.
ويعمل ذلك العلاج الجديد على التخفيف من ألم المرضى المصابين بأمراض حادة، لاسيما الذين يعانون من أمراض مزمنة ويتطلبون الحصول على رعاية خالية من الأوجاع الشديدة.
خلال 5 سنوات
وفي تفاصيل العلاج، فسيكون عبر نوع من الأدوية التي ابتكرتها شركة في ساندييغو بولاية كاليفورنيا، ويتوقع أن تكون الموافقة على استخدام الدواء المرتقب في غضون خمس سنوات.
ومعلوم أن الأشخاص الذين يعانون من آلام طويلة المدى وخطيرة أو ما يعرف بـ "الألم الزمن"، هم غالباً ما يتعرضون لمسكنات الأفيون، إلا أنها تتسبب بآثار سلبية وتؤدي إلى الإدمان.
وتعليقاً، قال فيرناندو أليمان، المؤسس المشارك لنافيغا وهي الشركة القائمة على هذه الأبحاث: "على النقيض من ذلك، فإن الميزة الرئيسية لنهجنا ليست إدماناً".
تقنية كريسبر
إلى ذلك، سيقوم العلماء باستخدام طريقة جديدة عالية الدقة لتحرير الجينات تسمى اختصاراً كريسبر CRISPR، التي استخدمت حتى الآن بشكل أساسي لمكافحة الأمراض الوراثية النادرة.
وعبر هذه الطريقة سوف يتم البحث عن الجين المستهدف "جين الألم" وهو أمر ليس بالسهل، يشبه الحصول على إبرة في كومة قش، باعتبار أن كل خلية بشرية تحتوي على نحو 25000 جين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
