- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

لم يعد لي من رغبة في الكتابه
فالمجازات غربة وغرابه
والكلام البريء ماعاد يجدي
والكلام الجريء قد يتشابه
لافمي يشتهي يقول ولا صو
تي جدير بدعوة مستجابه
كل حرف رصاصة كل طرف
شاخص بندقية ثقابه
بي إلى الموت لهفة غير أني
لم أجد منزلا لهذي الخرابه
ثم إن الذي هو الموت، يأتي
كل يوم ولا أحبّ الرتابه
غآبة آدمية غاب فيها
آدم الوحش كي يربي ذئابه
ماء أنهارها دم الأرض يجري
من ينجي الإنسان مما أصابه
نوح من آخر الحياة استباحوا
فلكه ثم حرقوا أخشابه
وأنا في المنام أعصر حلما
قبل تأويله نفوا أعنابه
والفرات/الخليل سقّى نخيل ال
بابليين روحه الوثابه
ثم لما استوى كما شاء شعبا
مستحيلا شاء الطغاة احتطابه
لم يعد وسع شاعري أن يغني
حطموا نايه وشقوا ربابه
فرجاء لا تسألوني لماذا..
ليس في البال غير هذا إجابه
وإذا غاب ذلك الوغد يوما
فاستريحوا فلن تحسوا غيابه
12/12/2019
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
