- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أسعار النفط ترتفع 10 دولارات في أسبوعين
- البنتاغون يرسل حاملة الطائرات نيميتز للشرق الأوسط كإجراء احترازي
- شركة العال الإسرائيلية للطيران تلغي رحلاتها من وإلى عدد من المدن
- الرئيس الإيراني: واشنطن ضالعة بشكل مباشر في اعتداءات إسرائيل
- مسؤول إسرائيلي: الغماري قتل أو أصيب في غارة على صنعاء
- أسعار الذهب في مصر تقفز والدولار يلامس 51 جنيه من جديد
- إسرائيل تستهدف مقر قيادة الشرطة في طهران
- ترامب يجني 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة
- هل يمكن تحويل الضوء إلى مادة صلبة؟
- نقص التمويل يهدد بإغلاق 771 مركزاً صحياً في اليمن

طالب والدا ليبيين اثنين موقوفين لدى السلطات الجزائرية، بإطلاق سراح أبنائهم بعد مرور 20 يوماً من اعتقالهم على الحدود الليبية الجزائرية.
وقال الحاج الشماسن جيلاوي، والد أحد الأبناء المعتقلين في حديث لـ"الأناضول"، إن ابنه جيلاني 20 سنة اعتقل مع ابن عمه المنتصر العربي دفه في مثلث اناي المشترك بين الحدود الليبية الجزائرية النيجرية.
وأضاف "ابني جيلاني تم اعتقاله هو وابن عمه أثناء عودته إلى بلدة العوينات عندما فقد الطريق وعندها دخلوا الحدود الجزائرية لعدم وجود أي بوابات للجيش الليبي وأي علامات تدل على أنهم اخترقوا الحدود"، مضيفا أن ليس لديه جواز سفر حتى يزور ابنه. وفي السياق ذاته، قال العربي دفه والد المنتصر 25 سنة من بلدة العوينات جنوبي ليبيا لـ"الأناضول" إن الحدود مغلقة بين ليبيا والجزائر وحتى يقوم بزيارته عليه قطع آلاف الكيلومترات مرورا بتونس حتى يصل إلى مكان ابنه المعتقل الذي قال إنه كان يتسعد الزواج.
وأبدى اهالي المعتقلين الاثنين امتعاضهم مما وصوفوه بـ "الاعتقالات المتكررة ضد أبنائهم منذ أكثر من 4 سنوات ودون توجيه أي تهمة لأغلبهم" وقال بعض الأهالي تحدثوا لـ"الأناضول" "هم لا يعاملون بالمثل في حال ضل الجزائريون الطريق فنحن ندلهم للطريق الصحيح ولا نقوم باعتقالهم بينما هم يعتقلون كل ضال لطريق في الحدود بين الدولتين." ولم يتسن الحصول على تعقيب من السلطات الجزائرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
