- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

وفي دراستهم الجديدة، راقب الباحثون 4 ملايين و193 ألفا من الذكور والإناث المولودين في السويد خلال الفترة من 1973-2014.
وتمت متابعة حالة المشاركين من الإصابة بالسكري بنوعيه، على مستوى البلاد حتى نهاية عام 2015، وكان متوسط عمر المشاركين في الدراسة 22 عاما.
وخلال فترة الدراسة التي امتدت 43 عاما، رصد الفريق 27 ألفا و512 حالة إصابة بالسكري من النوع الأول و5 آلاف و525 حالة إصابة بالسكري من النوع الثاني بين المشاركين.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين ولدوا مبكرا كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسكري من النوع الأول بنسبة 21%، وكانوا أكثر عرضة للإصابة بالسكري من النوع الثاني بنسبة 26%، وكان ذلك لدى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما.
أما البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 43 عاما، فقد ارتبطت الولادة المبكرة بزيادة خطر الإصابة بالسكري من النوع الأول بنسبة 24%، وزيادة خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني بنسبة 49%.
وفي معظم الحالات، كانت الولادة المبكرة للغاية (22-28 أسبوعا) مرتبطة بمخاطر الإصابة بمرض السكري أعلى من المولودين بعد الأسبوع 28 من الحمل، وكانت النسبة الأكبر للإصابة بالسكري بنوعيه بين الإناث اللاتي ولدن مبكرا مقارنة بالذكور.
ووفقا للمنظمة الصحة العالمية، فإن السكري من النوع الثاني يظهر جرّاء فرط الوزن وقلّة النشاط البدني، ومع مرور الوقت، يمكن للمستويات المرتفعة من السكر في الدم، أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والعمى، والأعصاب والفشل الكلوي.
في المقابل، تحدث الإصابة بالنوع الأول من السكري عند قيام النظام المناعي في الجسم بتدمير الخلايا التي تتحكم في مستويات السكر في الدم، وتكون معظمها بين الأطفال.
وأشارت المنظمة، إلى أن ما يقدر بـ 15 مليون طفل يولدون مبكرا، ويموت حوالي 1 مليون طفل سنويا نتيجة مضاعفات الولادة المبكرة، فيما يواجه العديد منهم مشاكل الإعاقة في النمو على المدى الطويل.
ويعاني الأطفال الذين يولدون قبل الأسبوع 37 من الحمل من مشاكل صحية، بسبب عدم إتاحة الوقت الكافي لتخلُّق أعضائهم، ويحتاجون لرعاية طبية خاصة، حتى تتمكن أعضاؤهم العمل دون مساعدة خارجية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
