- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قالت مصادر ميدانية في مدينة أحور بمحافظة أبين جنوبي اليمن، إن اشتباكات عنيفة أندلعت صباح اليوم الخميس بين قوات تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي والحماية الرئاسية نتج عنها قتلى وجرحى.
وأوضحت المصادر الذي فضلت عدم الإفصاح عن نفسها لأسباب أمنية، لـ" الرأي برس"، أن قوات من الحزام الأمني أعترضت لواء للحماية الرئاسية في أحور، نتج عن ذلك اشتباكات محدودة أسفرت عن قتيل من الحزام وجرحى من الحماية.
وأكد المصادر، أن قائد المقاومة الجنوبية في المنطقة سالم عوض الساحمي، سقط قتيلًا نتيجة ذلك الاشتباكا إضافة إلى عدد من الجرحى في صفوف القوتين، تمكنت قوات لواء الحماية بالمرور في المنطقة بعد أن تم منعها.
وبينت المصادر، أن الكفة رجحت في الاشتباكات لصالح لواء الحماية الرئاسية لكونه، كان بكامل تسليحه، وهو ما مكنه من المرور في منطقة أحور وصولًا على شقرة حيث تتمركز القوات الحكومية، متوقعًا أن ينتقل إلى عدن بموجب اتفاق الرياض.
ووقع "اتفاق الرياض"، في 5 نوفمبر الجاري، بالعاصمة السعودية، وينص في أحد بنوده على عودة الحكومة اليمنية إلى العاصمة المؤقتة، خلال الأسبوع الأول، من توقيع الاتفاق.
كما ينص الاتفاق على تشكيل حكومة كفاءات لا تتعدى 24 وزيرا، يعين الرئيس عبدربه منصور هادي، أعضاءها بالتشاور مع رئيس الوزراء والمكونات السياسية، على أن تكون الحقائب الوزارية مناصفة بين المحافظات الجنوبية والشمالية.
ويضمن مشاركة المجلس الانتقالي الجنوبي، في وفد الحكومة لمشاورات الحل السياسي النهائي.
وفي 18 نوفمبر، وصل رئيس الحكومة معين عبد الملك، عدن، برفقة 5 وزراء فقط، قادمين من الرياض، في أول خطوة تنفيذية لاتفاق الرياض، وذلك بعد أسبوعين من توقيعه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
