- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

بحث وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي ونظيره الأمريكي مايك بومبيو سبل الوصول إلى اتفاق يضمن أمن واستقرار اليمن.
ووفق وكالة الأنباء العمانية، أجرى يوسف بن علوي، مساء الإثنين، جلسة مباحثات ثنائية مع مايك بومبيو، في مقر وزارة الخارجية الأمريكية بواشنطن، في إطار زيارة (غير محددة المدة) يجريها الأول للولايات المتحدة.
وتطرقت المباحثات إلى "عدة ملفات سياسية ذات اهتمام مشترك على المستويين الدولي والإقليمي، وتعزز العلاقات الثنائية بين السلطنة والولايات المتحدة الأمريكية".
وردا على سؤال بشأن محادثات بين السعودية وجماعة الحوثي في اليمن، قال الوزير العماني: "ندرك بأن هناك رغبة بين الأشقاء في السعودية، وكذلك رغبة مماثلة لدى جماعة الحوثي للحديث والتعاون للتوصل إلى اتفاق يضمن الأمن والاستقرار في اليمن".
وأوضح أن مشروع "تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي" (الناتو العربي) ما زال في طور المشاورات وأن تطوير العلاقات بين دول مجلس التعاون الخليجي أصبح من الضرورات التي تساعد على إيجاد حلول لمنطقة الشرق الأوسط.
وأكد بن علوي أن الولايات المتحدة حريصة على تحقيق توافقات في منطقة الشرق الأوسط رغم الظروف والأزمات، حسب المصدر ذاته.
وفي مايو/أيار 2017، دعت واشنطن، خلال القمّة الأمريكية الإسلامية، التي استضافتها العاصمة السعودية الرياض، إلى حشد تأييد دول مجلس التعاون الخليجي، وأكثر من 50 دولة إسلامية، للتصدي للنفوذ الإيراني ومواجهته في المنطقة، من خلال تأسيس تحالف للشرق الأوسط الاستراتيجي، والذي عرف فيما بعد بـ"الناتو العربي".
وفي سبتمبر/أيلول الماضي، بحثت سلطنة عمان والولايات المتحدة، الجهود المبذولة لدفع عملية السلام في اليمن، وإمكانية التوسط لحل تلك الأزمة المتفاقمة منذ سنوات.
جاء ذلك خلال لقاء انعقد آنذاك بين بن علوي ومساعدي وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر ولشؤون الخليج العربي تيموثي ليندركينج.
وأكد الوزير العماني، عبر في بيان، في حينها، استعداد بلاده للقيام بدور دافع لأي جهود دولية لإيجاد حل سياسي يجلب الأمن والاستقرار لليمن.
ومنذ مارس/آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي تقوده السعودية، القوات الحكومية في اليمن بمواجهة الحوثيين، في حرب خلفت أزمة إنسانية حادة هي الأسوأ في العالم، وفقا لوصف سابق للأمم المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
