- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر بالقاهرة صدر كتاب"الإبداع والموت" وهو كتاب مترجم من اللغه الكردية، بترجمة محمد صابر محمود. جاء بالكتاب على 286 صفحة موزعة على أكثر من عشرين عنوان هي مباحث وعنواين الكتاب الداخلية.
طرح الكاتب في الكتاب أسئلة واستفسارات عن علاقة الموت بالحياة، وعن صلة الموت بالنص والعكس، ومسيرة الموت والحياة معًا، حيث أنه في حالة النص يكون الموت حاضرًا من خلال: ولادة النص داخل الوعي، والوعي.
فالموت في النص ظاهرة قائمة ومتجددة دائمًا، وظاهرة الحياة والموت ليست الحياة والموت جسدًا، وانما حياة وموت تلك اللحظات والتفسيرات أيضًا في معظم الدراسات والأبحاث الفلسفية والفكرية: الموت يعنى الجزء الختامي من الوجود.. أي وصول الوجود إلى نقطة النهايه واللاعودة. فالموت ظاهرة منظور إليها من خارج الوجود بمعنى من خارج الروح.
في نهاية المطاف –حسب الكتاب- فإن عقل العلاقات هو عقل التعامل مع الحياة والموت في كل النشاطات الإنسانية، في كل الظواهر الكونية والطبيعية. إذن فإن كتابة بعض الصفحات وبعض المقالات في تفسير وشرح مسألة من هذه المسائل لا تكفي ولاتفي بالغرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

