- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
كشفت دراسة حديثة لمنظمة "كومين سينس ميديا" غير الحكومية، والتي تعنى بعادات الأطفال المرتبطة بالإنترنت، من "خطر داهم" مرتبط بتنامي نسبة الأطفال والمراهقين الذين يشاهدون الفيديوهات على الإنترنت.
فوفقا للإحصاءات الجديدة للمنظمة، ارتفعت نسبة مشاهدة الفيديوهات لدى هذه الفئة العمرية، بأكثر من أربعة أضعاف منذ العام 2015.
وبينما كانت مشاهدة الفيديوهات تحتل المرتبة الخامسة من حيث النشاطات المفضلة للمراهقين على الإنترنت منذ خمس سنوات، باتت اليوم تحتل المرتبة الأولى.
وتملك بعض منصات المشاهدة مثل "يوتيوب" ميزة التشغيل التلقائي للفيديوهات، الأمر الذي يمثل خطرا كبيرا على المراهق، إذ يدفعه هذا إلى المشاهدة المستمرة.
وبحسب الدراسة فإن المراهقين، ولا سيما الذين تبلغ أعمارهم أقل من 13 عاما، يشاهدون فيديوهات عنيفة ولا تناسب أعمارهم، لذلك تؤكد المنظمة أن على شركات التكنولوجيا فرض ضوابط على مشاهدة الأطفال لفيديوهات معينة، مشددة على أن عدم احترام ذلك، سيكون له تداعيات كبيرة على النمو الاجتماعي والعاطفي للمراهقين، وطريقة بنائهم للعلاقات مع الآخرين، وشعورهم تجاه أنفسهم.
وإلى جانب كل تلك المخاطر، أشارت "كومين سينس ميديا" إلى أن مشاهدة الأطفال والمراهقين لبعض الفيديوهات قد تؤدي لتأثرهم بالسياسات المتطرفة وخطابات الكراهية ونظريات المؤامرة، مما قد يترك تأثيرات نفسية وسلوكية مدمرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

