- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

جددت الحكومة اليمنية، اتهامها لجماعة الحوثيين الموالين لإيران بعرقلة تنفيذ اتفاق ستوكهولم بشأن محافظة الحديدة غربي البلاد.
وقال وزير الخارجية في الحكومة اليمنية، محمد الحضرمي، خلال لقائه في العاصمة السعودية الرياض، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث، "إن استمرار تعنت الحوثيين في تنفيذ اتفاق الحديدة يجب ألا يتم تجاهله من قبل المجتمع الدولي ومجلس الأمن".
وأوضح الحضرمي أن فريق حكومته في لجنة تنسيق إعادة الانتشار "يتعاطى بكل إيجابية وبشكل وكامل وأنه ملتزم بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الاجتماع المشترك الأخير للجنة بما في ذلك تثبيت التهدئة ووقف إطلاق النار في محافظة الحديدة ونشر المراقبين على خطوط التماس وجاهزية ضباط الارتباط في مركز العمليات على متن سفينة الأمم المتحدة".
وأكد مرة أخرى أن "الانتقال إلى أي مشاورات قادمة يجب أن يكون بعد تنفيذ اتفاق ستوكهولم سيما ما يتعلق بقضية قوات الأمن والسلطة المحلية".
وفي ذات السياق، طالب طارق محمد عبدالله صالح قائد قات المقاومة الوطنية ( حراس الجمهورية)، الخميس 17 أكتوبر في حفل تخرج دفعة جديدة، مؤسسة الرئاسة اليمنية بإعلان رسمي عن فشل مفاوضة السويد، لتتمكن المقاومة من تحرير الحديدة والوصول إلى صنعاء.
وكان المبعوث الخاص للأمم المتحدة قال في إحاطته أمام مجلس الأمن الدولي يوم الخميس، إن عملية إعادة انتشار القوات في الحديدة ما زالت تشكل محور التركيز الأساسي.
وأوضح أن إنشاء مركز العمليات المشتركة مع الطرفين أدى إلى انخفاض ملموس في انتهاكات وقف إطلاق النار، مؤكداً أن بناء الثقة هو حجر الزاوية في تنفيذ ماتم الاتفاق عليه.
ويسيطر الحوثيون على مدينة الحديدة وموانئها منذ أواخر العام 2014، فيما تحتشد قوات يمنية مشتركة موالية للحكومة "الشرعية" والتحالف العربي، في أطراف المدينة منذ نوفمبر الماضي بغية انتزاع السيطرة عليها من قبضة الحوثيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
