- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

جددت الحكومة اليمنية، اتهامها لجماعة الحوثيين الموالين لإيران بعرقلة تنفيذ اتفاق ستوكهولم بشأن محافظة الحديدة غربي البلاد.
وقال وزير الخارجية في الحكومة اليمنية، محمد الحضرمي، خلال لقائه في العاصمة السعودية الرياض، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث، "إن استمرار تعنت الحوثيين في تنفيذ اتفاق الحديدة يجب ألا يتم تجاهله من قبل المجتمع الدولي ومجلس الأمن".
وأوضح الحضرمي أن فريق حكومته في لجنة تنسيق إعادة الانتشار "يتعاطى بكل إيجابية وبشكل وكامل وأنه ملتزم بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الاجتماع المشترك الأخير للجنة بما في ذلك تثبيت التهدئة ووقف إطلاق النار في محافظة الحديدة ونشر المراقبين على خطوط التماس وجاهزية ضباط الارتباط في مركز العمليات على متن سفينة الأمم المتحدة".
وأكد مرة أخرى أن "الانتقال إلى أي مشاورات قادمة يجب أن يكون بعد تنفيذ اتفاق ستوكهولم سيما ما يتعلق بقضية قوات الأمن والسلطة المحلية".
وفي ذات السياق، طالب طارق محمد عبدالله صالح قائد قات المقاومة الوطنية ( حراس الجمهورية)، الخميس 17 أكتوبر في حفل تخرج دفعة جديدة، مؤسسة الرئاسة اليمنية بإعلان رسمي عن فشل مفاوضة السويد، لتتمكن المقاومة من تحرير الحديدة والوصول إلى صنعاء.
وكان المبعوث الخاص للأمم المتحدة قال في إحاطته أمام مجلس الأمن الدولي يوم الخميس، إن عملية إعادة انتشار القوات في الحديدة ما زالت تشكل محور التركيز الأساسي.
وأوضح أن إنشاء مركز العمليات المشتركة مع الطرفين أدى إلى انخفاض ملموس في انتهاكات وقف إطلاق النار، مؤكداً أن بناء الثقة هو حجر الزاوية في تنفيذ ماتم الاتفاق عليه.
ويسيطر الحوثيون على مدينة الحديدة وموانئها منذ أواخر العام 2014، فيما تحتشد قوات يمنية مشتركة موالية للحكومة "الشرعية" والتحالف العربي، في أطراف المدينة منذ نوفمبر الماضي بغية انتزاع السيطرة عليها من قبضة الحوثيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
