- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

حملت الحكومة اليمنية المليشيا الحوثية الموالية لإيران، إفراجها عن أخطر الجمعات الإرهابية المصنفة بقرار أممي (2014) إنها جماعات إرهابية.
وقال معمر الإريان وزير الإعلام اليمني، في تغريدة له على تويتر، (قبل حذفها) إن إطلاق المليشيا الحوثية المدعومة من إيران لمتهمين في جريمة محاولة اغتيال الرئيس السابق علي عبدالله صالح والتي راح ضحيتها الشهيد الاستاذ عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى وأدت لاستشهاد واصابة عدد من قيادات الدولة والمؤتمر الشعبي العام، يجعلهم شركاء في هذه الجريمة الإرهابية.
١- إطلاق #المليشيا_الحوثية المدعومة من ايران لمتهمين في جريمة محاولة اغتيال الرئيس السابق علي عبدالله صالح والتي راح ضحيتها الشهيد الاستاذ عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى وأدت لاستشهاد واصابة عدد من قيادات الدولة والمؤتمر الشعبي العام، يجعلهم شركاء في هذه الجريمة الارهابية
— معمر الإرياني (@ERYANIM) October 18, 2019
وأوضح أن الإفراج عن متورطين في تفجير مسجد دار الرئاسة الذي صنفه مجلس الامن في قراره رقم 2014 بالهجوم الإرهابي يؤكد تورط المليشيا الحوثية في الجريمة ومحاولاتها طمس معالمها، واستخفافها بالنظام والقانون والأجهزة القضائية.
وأدانت الحكومة اليمنية على لسان وزير الإعلام معمر الإرياني، خطوة الحوثيين من الإفراج عن متهمين بقضايا إرهابية، محذرة من ابتلاع الطعم والانجرار لمخطط المليشيا الحوثية في استخدام الملف لإلهاء اليمنيين في معارك جانبية وضرب دعوات اللحمة الوطنية وإحباط الجهود التي يبذلها الاشقاء لتوحيد الصف في مواجهة المليشيا والتصدي للمشروع الايراني في اليمن والمنطقة
وعمدت المليشيا الحوثية الموالية لإيران خلال الفترة الأخيرة باختيار عدد من الأسرى الذين أكملوا التدريبات لدى الحوثيين من أجل تشييعهم، إلى الإفراج عنهم، زاعمة أن ذلك مبادرة حسن نية منها.
وانتقد اليمنيون الإجراء الحوثي في بدء عمليات الإفراج عن المشبوهين ومن لديهم قضايا جنائية وإرهابية مع حزب الإصلاح بعيدًا عن اتفاقية السويد.
وكانت وكالة سبوتنيك الروسية، نقلت عن مصدر مليشاوي حوثي في صنعاء بأن عملية الإفراج عن خمسة متهمين بقضية محاولة اغتيال لرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، تمت عبر صفقة تبادل أسرى، بين الحوثيين وحزب الإصلاح، قادها مشائخ قبليون وأفضت إلى تبادل 24 أسيرا ومعتقلا بينهم الخمسة المتهمون بمحاولة اغتيال صالح".
والخميس 17 أكتوبر 2019، أعلنت القيادية في حزب التجمع اليمني للإصلاح، توكل كرمان، عن إفراج جماعة الحوثيين المواليين لإيران، عن 5 من المتهمين بمحاولة اغتيال الرئيس الراحل علي عبد الله صالح في 2011.
ونشرت كرمان، وهي عضو مجلس شورى حزب الإصلاح "أعلى هيئة قيادية"، وحائزة جائزة نوبل للسلام عام 2011، في بيان على صفحتها الرسمية في "فيسبوك": أسماء الذين أفرج عنهم.
وتعرض الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح في 3 يونيو 2011 إلى محاولة اغتيال أثناء أدائه صلاة الجمعة في مسجد دار الرئاسة مع كبار مسؤولي الدولة آنذاك، وذلك بتفجير عبوات ناسفة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
