- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أقام نادي القصة إلـ مقه مساء الأربعاء 9 أكتوبر أمسية ثقافية تحت عنوان (تاريخ القصة القصيرة في اليمن) ، حيث قدم الروائي الأستاذ محمد مثنى قراءة تاريخية لمراحل تطور القصة القصيرة وبواكير نشأتها ، مقسما مراحلها إلى خمس مراحل ، مبتدئا بمرحلة البدايات والتي حملتْ طابع النصح والإرشاد وغلب عليها عنصر الوعظ والنصح ، كقصة ( أنا سعيد ) الصادرة عام 1939م للبراق .
مرورا بمرحلة التحرر العربية من الاستعمار ، وأكد الأستاذ مثنى أن القصة القصيرة في هذه المرحلة طغى عليها الصوت العالي والمقاومة ضد الانجليز وأهملتْ الناحية الفنية إلى حد كبير ، مؤكدا أن بداية الانتقال إلى الأساليب الفنية في القصة تتمثل بـ ( سعيد المدرس ) لمحمد سعيد مسواط ، وفي هذا الصدد يقول : (في هذه المرحلة بدأت القصة تتجه نحو الفن ولم تكون قوة المضمون بقوة الفن) .
ومن أشهر من كتب القصة في هذه المرحلة : محمد صالح السودي ، محمد صالح با وزير ، أحمد محفوظ عمر ..
وعن فترة ظهور الصحافة يذكر الأستاذ محمد مثنى مجموعة من كتاب القصة في تلك المرحلة وهم:
علي محمد عبده
صالح الدحان
عبدالله سالم باوزير
علي باذيب
أحمد محفوظ عمر
وفي هذه المرحلة بدأ الاهتمام بالنقد القصصي في اليمن .
وأما المرحلة الثالثة فقد تمثلت بمجموعة من أشهر كتاب القصة في اليمن ، وهم :
محمد عبدالولي
زيد مطيع دماج
أحمد محفوظ عمر
وتمتد بعض هذه الأسماء إلى المرحلة الرابعة أيضا إضافة إلى ظهور بعض الأسماء الجديدة ، وتمثل هذه المرحلة بحسب تعبير الأستاذ محمد مثنى نموذجا لتطور القصة القصيرة في اليمن .
ثم بعد ذلك مرحلة التسعينيات ، وتتمثل بالكثير من الأسماء الأدبية ، ومنهم
محمد الغربي عمران
وجدي الأهدل
منير طلال
سامي الشاطبي
زيد الفقيه
وما يميز هذه المرحلة ظهور الكثير من كاتبات القصة ، مثل :
نادية الكوكباني
أروى عثمان
نبيلة الشيخ
كما عرج الأستاذ محمد مثنى على بداية ظهور النقد القصصي في اليمن مستشهدا ببعض النماذج النقدية .
هذا وقد قدمتْ في الأمسية عدد من المداخلات التي أثرت النقاش ، لكل من :
الأستاذ زيد الفقيه
حسن الدبعي
محمد الأشول
عبدالله عباس الإرياني
عبدالكريم
عبدالباسط المشولي
وآخرون .

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

