- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الأحد 22 سبتمبر2019
ماهي الدولة التي تشعر انها تحب اليمن واليمنيين ؟ ، ارسل إلي صديق عزيز جدا صورة استبيان….. د. فوزية نعمان ….
كان رد اليمنيين المشاركين : الكويت …
اجابتهم صحيحة وتعبرعنا جميعا ، اتجرأ وأقول بدون استثناء ...فالكويت بالنسبة لنا حالة من الوفاء لامثيل لها ..
إذا كان لي أن العن ، فالعن السياسة قصيرة النظر، فنظام دولة " الاعجازوالانجاز" يتحمل المسئولية التاريخية باتخاذه ذلك الموقف الأرعن ، وما تبعه من " بالكيماوي يا صدام " للمخبرين الذين نزلوا إلى الشوارع يومها وتبعهم المساكين بلا هدى …
اخطأنا ، أقولها بكل ما اوتيت من قدرة على القول ، وهو ما قاله يومها الأستاذ الزرقة رحمه الله وحسب عليه ماقال الى أن ابعد عن صحيفة الثورة والمؤسسة ..بعد أن اوعزللزميل ناجي الحرازي بأن يدعو إلى جمعية للاخاء يمنية كويتية وهو ماكان ، وما جعل ذلك الاهوج " الملحق الثقافي العراقي " الذي أتى إلى الصحيفة مهددا !!! ، لافاجأ بالزرقة مساء اليوم الثاني يلبس الجنبية ، قلتها: يا أستاذ شكلك بها مش مناسب ، فوافق وتخلى عنها …وفي دار الحمد تحمل الزرقة ونحن معه " شتائم " من فؤاد الهاشم لم تبقي ولم تذر ...ومن أجل الكويت تحملنا ...
ظهرنا يوم ذلك اليوم بلا معروف وناكري جميل ، اتحدث عن المستوى السياسي والنخب ، اما الشارع برغم مسيرات المخبرين فكان له رأي آخر، لكنه الشارع يومها لم يكن له قيادة توجهه الوجهة الصحيحة …
منصور العوضي كان يومها قائما باعمال السفارة الكويتية ، وكان إجتماعيا إلى درجة أنه اصبح خلال فترة قصيرة جزءا أساسيا من المشهد اليمني ، حدثني بمرارة عن النخب التي كانت لاتنقطع عن الاتصال به ليل نهار ، غداة غزو صدام للكويت ، فوجئ بتليفوناتهم تغلق نفسها في وجهه ، لنفاجأ وكنت يومها في أمانة بالعاصمة بأن هناك من يعمل على نهب أرضية كبيرة في شارع حده تتبع الشركة الكويتية للتنمية العقارية ، وهي احد اوجه الاستثمار الكويتي في اليمن ...للأمانة اقولها أن أمين العاصمة يومها اوقف عملية النهب !!!!.. لكن الاهم قد حصل ، فقد انكسرالزجاج …
علينا مسئولية تغييره شعبيا بزجاج ازرق كصورة الكويت اميرا وشعبا وحكومة ...علينا أن نفعل شيئا ..فالكويت اعطت بدون من ولا اذى …..
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
