- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

قُتل جندي وأصيب 3 آخرون، اليوم الاثنين، في استهداف لمقر الفرقة الخاصة الأولى للأمن المركزي (التابعة لقوات فجر ليبيا) بالعاصمة الليبية، طرابلس، من قبل مسلحين مجهولين.
وقال شهود عيان إن المقر الواقع بمنطقة الهضبة بطرابلس تعرّض لإطلاق قاذف من نوع آر بي جي، قبل أن يستهدف مرة أخرى بعد ظهر اليوم بتفجير سيارة أمام البوابة الرئيسية.
وأضاف الشهود أنه لم تمر ساعتين على انفجار السيارة حتى تعرض أفراد حراسات الكتيبة لوابل من رصاص مجهولين كانوا قد مروا بالقرب من المقر.
من جانبه قال مصدر مسؤول بالكتيبة في تصريحات نشرتها الأناضول، إن هجمات اليوم أسفرت عن مقتل جندي وإصابة ثلاثة جراء الاعتداء المتكرر خلال اليوم.
وأضاف: "الجهات الأمنية بالعاصمة فتحت تحقيقا منذ ساعات في الحادث ولم تسفر عن نتائج بعد"، مشيرا إلى أن "الحادث نفذ من قبل مجهولين لم تتحدد هويتهم".
يشار إلى أن الكتيبة مؤلفة من ثوار المدينة بالإضافة لثوار مدن مجاورة شاركت في حرب الثورة التي أطاحت بحكم العقيد الراحل، معمر القذافي، إبان عام 2011 ثم انضمت إلى أجهزة الدولة الأمنية ليطلق عليها اسم الفرقة الخاصة الأولى للأمن المركزي.
وتعيش طرابلس منذ الشهر الماضي على وقع عدة أعمال مسلحة أخذت طابع تفجير السيارات المفخخة بدأت باستهداف سفارتي مصر والإمارات في نوفمبر من العام الماضي ليشتد وتيرتها خلال الأسبوعين الماضيين باستهداف مقر السفارة الجزائرية والأردنية وفندق كورنثيا (أكبر فنادق العاصمة).
وتعاني ليبيا أزمة سياسية، تحولت إلى مواجهة مسلحة متصاعدة في الشهور الأخيرة، ما أفرز جناحين للسلطة في البلاد لكل منهما مؤسساته، الأول معترف به دوليا في طبرق (شرق)، ويتألف من: مجلس النواب، الذي تم حله من قبل المحكمة الدستورية العليا، وحكومة عبد الله الثني المنبثقة عنه، إضافة إلى ما يسميه هذا الجناح بـ"الجيش الليبي".
أما الجناح الثاني للسلطة، وهو في طرابلس، فيضم المؤتمر الوطني العام ومعه رئيس الحكومة عمر الحاسي، فضلاً عما يسميه هذا الجناح هو الآخر بـ"الجيش الليبي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
