- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

كيف أنتي ؟
ليس سؤالا ، إنه ثقب أفتحه في جدار الصمت ، بدلة أنيقة أدخل بها صالة الغياب
كيف أنتي ، أنت ؟
الحيلة الأكثر غباء لكلينا ..
أتعرفين ! كيف أنا !!
أنا بحاجة لحذف كل ما كتبته خوفا من أن تري إجابتي بين الحروف ، وكي لا ينتبه العامة بأن كل كلمة زينها إسمك الذي زخرف كل هذا النثر .
أسترسل في الكتابة دون إنقطاع ، من يكتب هو قلب أضنى الشوق صاحبه ، وأقسم بأن لا تكون ليالٍ إن لم تكوني أنتي حديثها
كيف أنا
لست أعرف ، ولا أين وجهتي ، إنما آسافر وراء إحساسي في رحلة زادي هي لهفتي ، ومائي شوق بأن أعرف بما يعتمل بداخلك حين تجيبين عن هذا السؤال
صدقيني هي لسيت فذلكة كاتب ، ولكنه ( أنتي ) الذي ترك آثره على كل شيئ فكان صداه ما تقرأين اللحظه وما يجعلني أيضا أسلط الضوء على كثير من الهمسات التي لستِ تجهليها بقدر ما تتجاهليها
علما بأنه ما زال في يدك كرت الدلال ..!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
