- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

تقيد المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا إمدادات الكيروسين إلى مناطق خاضعة لقوات الجيش الوطني الليبي، فيما وصفه دبلوماسيون ومسؤولون بقطاع النفط بأنه محاولة لمنع قواته من استخدام الإمدادات في معركتها للسيطرة على العاصمة.
ويمثل خفض الكميات المرسلة إلى شرق البلاد في آب/أغسطس الماضي ارتدادًا من جانب مؤسسة النفط الليبية، التي تعمل مع السلطات المعترف بها دوليًا في العاصمة طرابلس، ويتعين عليها أيضًا التعاون مع قوات الجيش، إذ تسيطر على حقول نفط كبيرة.
وتعتبر المؤسسة نفسها خارج الصراع الدائر منذ نحو عشر سنوات للسيطرة على البلاد، وتكشف بيانات المؤسسة للأشهر الثلاثة السابقة أنها زادت إمدادات الكيروسين بشكل كبير إلى الشرق استجابة للطلب.
وقالت المؤسسة في بيان ”أوقفت المؤسسة الوطنية للنفط جميع إمدادات الوقود الإضافية لحين الحصول على تأكيدات باقتصار استخدام الوقود على أغراض الطيران المحلية والمدنية وعلى نحو يعكس الاستهلاك الحقيقي“.
وتُظهر بيانات مؤسسة النفط أن إمدادات الكيروسين إلى مخازن مطارات في مناطق وسط وشرق البلاد، يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي، حسبما ذكر مسؤول في المؤسسة، انخفضت إلى نحو 5.25 مليون لتر في آب/أغسطس الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
