- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

وأنا أكتبُ عنكِ
نَبِتَ الصبّار في الضلوع
ليصبحَ الحديث في الحبِّ شائكاً
انجرفت منازلُ الفقراء لتعتمرَ رأسي
لهذه "البونبويانة" الصغيرة، مغرم، أنا بالقبعات
أحتجز ملايين الشعوب في غابتي السوداء
بالأمس جهزت منفىً رائعاً لأطفال أشقياء، كانوا يتقاذفون الجحيم، فأفلت منهم إلى جوفي
عند الخامسة، احتجزت حطاباً
ثبت، قطعا، أنه جزّ تلك الغابة على الناصية
مع ذلك، هذا عفوي، فأنا لست رئة العالم
والأدعياء يجلبون لأنفسهم الصلع باكراً
لسنوات وأنا أعتقد في هامتي المخيطة بالشيب
أثرا لرجل هبط ذات يوم، ممسكاً بيمناه علماً
وحين أراد أن يقول قولاً عظيما، زلت قدماه، فصارت البطيخة التي أحملها على كتفي، كوكباً
ثم ما الذي يأتي بعد "بارانويا" اختراع الكواكب والحروف الصفيقة؟
لماذا لا تفلُّ الكتابةُ القملَ من الرؤوس
وعندما تبدأ مسيرة "ملحها" بالحب،
لماذا تمرُّ في أحياء الذين يفوح "السعوط" من ملابسهم
لتنتهي إلى كل هذا الهراء؟!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
