- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال رئيس المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في السودان، عبد الفتاح البرهان يوم الثلاثاء إن قوات بلاده باقية في اليمن، نافياً ما تردد بشأن قيامها بملء فراغ القوات الإماراتية هناك.
وأضاف البرهان في مقابلة تلفزيونية أن القوات السودانية باقية في اليمن لأنها موجودة ضمن "اتفاقية" مع التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، موضحًا أن "الإمارات لم تنسحب من اليمن وهناك إعادة انتشار وتموضع".
وكان المتحدث العسكري باسم القوات اليمنية المشتركة التي تقاتل الحوثيين في جبهة الساحل الغربي، العقيد وضاح الدبيش، أعلن الأربعاء الفائت، عن انسحاب القوات السودانية من بعض مناطق تمركزها في الساحل الغربي لليمن ضمن خطة "إعادة الانتشار والتموضع" للقوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية.
وقال الدبيش إن القوات السودانية المشاركة في جبهة الساحل الغربي، انسحبت من 3 مناطق دون أن يكشف عن اسمها.
وذكر أن قوات تابعة للجيش اليمني حلّت محل القوات السودانية المنسحبة في إطار عملية إعادة تموضع القوات المشتركة في الساحل الغربي، والمكونة من أكثر من 11 لواءً عسكرياً.
ويقاتل آلاف الجنود السودانيين في صفوف قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، حيث أرسل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير قوات إلى اليمن عام 2015 في إطار تحول رئيسي في السياسة الخارجية شهد تخلي الخرطوم عن علاقاتها المستمرة منذ عقود مع إيران عبر الانضمام للتحالف الذي تقوده الرياض.
وينفذ التحالف، منذ 26 مارس 2015، عمليات برية وجوية وبحرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، دعماً لقوات الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته لإعادته إلى الحكم في صنعاء التي يسيطر الحوثيون عليها وأغلب المناطق شمالي البلاد منذ سبتمبر 2014.
يأتي انسحاب القوات السودانية، عقب انسحاب جزئي للقوات الإماراتية، الشريك الرئيسي في التحالف، من الساحل الغربي لليمن، ضمن عملية توزيع جديدة لقواتها في بعض المناطق اليمنية، في إطار "خطة إعادة انتشار لأسباب استراتيجية وتكتيكية"، في بعض مناطق اليمن.
وأعلنت الإمارات أنها لا تزال على التزاماتها تجاه التحالف والحكومة المعترف بها دوليا في اليمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
