- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

قال رئيس المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في السودان، عبد الفتاح البرهان يوم الثلاثاء إن قوات بلاده باقية في اليمن، نافياً ما تردد بشأن قيامها بملء فراغ القوات الإماراتية هناك.
وأضاف البرهان في مقابلة تلفزيونية أن القوات السودانية باقية في اليمن لأنها موجودة ضمن "اتفاقية" مع التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، موضحًا أن "الإمارات لم تنسحب من اليمن وهناك إعادة انتشار وتموضع".
وكان المتحدث العسكري باسم القوات اليمنية المشتركة التي تقاتل الحوثيين في جبهة الساحل الغربي، العقيد وضاح الدبيش، أعلن الأربعاء الفائت، عن انسحاب القوات السودانية من بعض مناطق تمركزها في الساحل الغربي لليمن ضمن خطة "إعادة الانتشار والتموضع" للقوات المشتركة للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية.
وقال الدبيش إن القوات السودانية المشاركة في جبهة الساحل الغربي، انسحبت من 3 مناطق دون أن يكشف عن اسمها.
وذكر أن قوات تابعة للجيش اليمني حلّت محل القوات السودانية المنسحبة في إطار عملية إعادة تموضع القوات المشتركة في الساحل الغربي، والمكونة من أكثر من 11 لواءً عسكرياً.
ويقاتل آلاف الجنود السودانيين في صفوف قوات التحالف العربي بقيادة السعودية، حيث أرسل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير قوات إلى اليمن عام 2015 في إطار تحول رئيسي في السياسة الخارجية شهد تخلي الخرطوم عن علاقاتها المستمرة منذ عقود مع إيران عبر الانضمام للتحالف الذي تقوده الرياض.
وينفذ التحالف، منذ 26 مارس 2015، عمليات برية وجوية وبحرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، دعماً لقوات الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته لإعادته إلى الحكم في صنعاء التي يسيطر الحوثيون عليها وأغلب المناطق شمالي البلاد منذ سبتمبر 2014.
يأتي انسحاب القوات السودانية، عقب انسحاب جزئي للقوات الإماراتية، الشريك الرئيسي في التحالف، من الساحل الغربي لليمن، ضمن عملية توزيع جديدة لقواتها في بعض المناطق اليمنية، في إطار "خطة إعادة انتشار لأسباب استراتيجية وتكتيكية"، في بعض مناطق اليمن.
وأعلنت الإمارات أنها لا تزال على التزاماتها تجاه التحالف والحكومة المعترف بها دوليا في اليمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
