- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

لم أعد أعرف لماذا أصبح للورد أثر آخر في خاطري ، ولم أعد أعرف مدى كراهيتي للوقت حين يستدرجني الغياب لحلم آخر
وكم من الوقت ومن الورد أحتاج كي أهيئ وجبة من الأفكار البريئة ! وكم من الخيانة يحتاج الورد كي يهيئ لي وجبةً من الخيبة !
هل أدرك أني أحاول خلق ظفيرة جديدة لأحبها ؟ ظفيرة تجملني قليلاً ، وتبعد عني غرابة المكان ، وتحنو علي فتعيد صياغتي مرة أخرى في صورة خالية من الحلم ؟
دعيني أحدثك
لا سرير دافئ لقلبي ، ولا شيء ينهض من حطام أفكاري سوى أفقٍ رديء تحمله الحرب ، عساني أغفل قليلًا عن قسوتي ، فأتمكن من خداع الوقت والجغرافيا كي أستعيد قدرتي على الأمل الذي قتلته العزلة ، وعلى الاعتراف بحيرة نبضي الأعزل
لا أحلم بالكثير
جلسة متواضعة مع وردة أحدثها عنك تكفيني حد الشبع !!.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
