- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

وصل المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، إلى العاصمة صنعاء، ضمن جولته الجديدة لإحياء مساعي السلام المتعثرة وتطبيق اتفاق الحديدة، التي توصلت إليه الحكومة وجماعة الحوثيين، في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
ومن المتوقع أن يلتقِ الدبلوماسي الأممي بقيادات جماعة الحوثي الموالية لإيران، لبحث المساعي الأخيرة للأمم المتحدة في الحديدة.
والإثنين، التقى غريفيث، بالرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، في مقر إقامة الأخير المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، كما التقى بنائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان.
وتستهدف جولة غريفيث في المنطقة، التي شملت كلًا من الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والإمارات إضافة إلى سلطنة عمان، الدفع قدمًا بعملية السلام المتعثرة في اليمن.
وبحث غريفيث، خلال جولته، خطوات تنفيذ اتفاق ستوكهولم، الموقع في 13 ديسمبر الماضي، بين الحكومة اليمنية والحوثيين، وخاصة ما يتعلق بموانئ محافظة الحُديدة على البحر الأحمر (غرب).
ويواجه تطبيق الاتفاق عراقيل عديدة؛ بسبب تباين بين الفرقاء في تفسير عدد من بنوده؛ ما يطيل أمد الحرب، التي جعلت معظم سكان اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية.
وتقود السعودية، منذ مارس/ آذار 2015، تحالفًا عربيًا ينفذ عمليات عسكرية في اليمن، دعمًا للقوات الموالية للحكومة في مواجهة قوات جماعة "أنصار الله" ، المدعومة من إيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
