- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

شارك عشرات الفلسطينيين، بمسيرة، السبت، وسط مدينة رام الله بالضفة الغربية، تنديدا بورشة الازدهار من أجل السلام"، المرتقبة بالعاصمة البحرينية وصفقة القرن.
وجاب المتظاهرون شوارع المدينة، رافعين لافتات منددة "بالخطط الأمريكية الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية"، ومرددين شعارات ضد ورشة البحرين المزمع عقدها نهاية الشهر الجاري.
وتأتي التظاهرة في إطار برنامج فعاليات دعت إليه الفصائل والقوى الوطنية ومنظمات غير حكومية، مع اقتراب موعد انعقاد الورشة، وتشمل مدن الضفة الغربية وقطاع غزة ومخيمات اللجوء وتجمعات الفلسطينيين في الشتات.
بدوره، قال محافظ طولكرم عصام أبو بكر: "اليوم نعلي صوتنا من مراكز المدن الفلسطينية، رفضا لورشة البحرين إحدى حلقات صفقة القرن، ومحاولات مقايضة حقوقنا بوهم السلام الاقتصادي لن تمر".
وأضاف للأناضول خلال مشاركته في المسيرة: "الشعب الفلسطيني يناضل من أجل إنهاء الاحتلال، وليس من أجل تحسين شؤون الحياة اليومية للسكان".
وتابع: "الفلسطينيون قادرون على إفشال صفقة القرن، مثلما أفشلوا عشرات المشاريع التي كانت تهدف لتصفية قضيتهم على مدار مئة عام من هذا الصراع".
ومؤتمر "ورشة الازدهار من أجل السلام"، المرتقب في المنامة 25 و26 يونيو/ حزيران الجاري، دعت إليه واشنطن، ويتردد أنه ينظم لبحث الجوانب الاقتصادية لـ "صفقة القرن"، وفق إعلام أمريكي.
و"صفقة القرن"، خطة سلام أعدتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ويتردد أنها تقوم على إجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات مجحفة لمصلحة إسرائيل، بما فيها وضع مدينة القدس الشرقية المحتلة، وحق عودة اللاجئين.
وتلاقي الورشة رفضا رسميا من القيادة الفلسطينية، والفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية، حيث يتردد أن الصفقة تقوم على إجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات كبرى لإسرائيل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
