- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
نظم التكتل المجتمعي لحماية السلم أمس بمدينة تعز وبالشراكة مع منتدى أطياف الاكاديمي ندوة علمية لنخبة من الأكاديميين حول النظام الاتحادي وبناء الدولة المدنية الحديثة وقراءة في مسودة الدستور.
وفي الندوة التي حضرها عدد من البرلمانين والسياسيين والمثقفين, أشار أستاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء البروفسور حمود العودي الى أن النظام الاتحادي يمثل لبنة أساسية على طريق بناء الدولة المدنية الحديثة, دولة البناء والعدالة والمساواة.. مؤكدا أن لا تراجع عن هذا النظام.
وقال: الأهم في الأقلمة أن يتم توزيع الأقاليم على أساس حضاري مدروس وعادل، بحيث يضمن لكل إقليم بما يكفيه من الإيرادات، والمشاركة الفاعلة في بناء ذاته ودعم السلطة المركزية, وليس توزيعاً سياسياً أو طائفياً.
ودعا العودي الى الاسراع في تنفيذ مخرجات الحوار الوطني والدفاع عنها وتضييق الفجوة بين القيادة والقاعدة من الذين لا يزالون ينتفعون بالماضي ويصرون على تخريب الحاضر وقطع الطريق عن المستقبل.
من جانبها تطرقت الدكتورة الفت الدبعي عضو لجنة صياغة الدستور إلى عدة إشكالات حول مسودة الدستور وبعض الأمور المختلفة حولها.. مستعرضة أهم بنود الدستور اليمني الجديد ومحتوياته الهادفة الى تلبية تطلعات وطموح أبناء الشعب اليمني.
فيما أشار رئيس التكتل المجتمعي لحماية السلم المهندس أحمد محمد علي عثمان الى أن هذه الندوة أحد أنشطة التكتل الهادفة الى نشر الوعي في أوساط المجتمع والاسهام الفاعل في خدمة التعايش السلمي والسلم المجتمعي.. إضافة الى تكثيف الجهود للانتقال إلى الدولة المدنية الحديثة، وإزالة معوقات الانتقال ومنها الفساد، والجماعات المسلحة وتجار الحروب، والوصاية الدولية.
وقد تخللت الندوة العديد من المداخلات و النقاشات من قبل المشاركين ركزت في مجملها الى أهمية السير قدما على منهاج النظام الاتحادي واللامركزية كأداة رئيسية لتحقيق المستقبل المنشود.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


