- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

قال مصدر حكومي يمني، الأحد، إن الأمم المتحدة طرحت مقترحا جديدا لحل النزاع في مدينة الحديدة اليمنية (غرب) يتضمن إنشاء ممرات آمنة تديرها قوات دولية.
وقال المصدر للأناضول، مفضلا عدم الكشف عن هويته كونه غير مخوّل بالحديث للإعلام، إن الرئيس الجديد للجنة إعادة الانتشار في الحديدة الجنرال الدنماركي مايكل لوليسغارد، طرح المقترح على الحكومة اليمنية والحوثيين.
وأضاف أن المقترح يتضمن انسحاب قوات الطرفين من مدينة وموانئ الحديدة إلى مواقع يتم الاتفاق حولها، وإنشاء ممرات آمنة لمرور المساعدات الإنسانية من ميناء الحديدة تديرها قوات دولية، وفتح الطرقات والمعابر.
ولم يدلِ المصدر بمعلومات أكثر حول عدد تلك القوات وجنسياتها ومناطق تمركزها، معتبرا أن التفاصيل غير مهمة في هذا التوقيت.
وقال إن الجانب الحكومي ما يزال يدرس المقترح، فيما لم يصدر عن الجانب الحوثي أي موقف حتى الساعة 16: 00 تغ.
ووفق المصدر ذاته، فإن الأمم المتحدة لجأت إلى مقترح نشر القوات الدولية، بعد أن وصل الرئيس السابق للجنة إعادة الانتشار في الحديدة الجنرال الهولندي باتريك كاميرت إلى طريق مسدود مع الحوثيين الذين رفضوا الانسحاب من المدينة وفق اتفاق السويد.
كانت الأمم المتحدة، أعلنت الخميس الماضي، توصل ممثلي الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي، إلى "اتفاق مبدئي" بشأن إعادة الانتشار المتبادل للقوات بمدينة الحديدة، وفتح ممرات إنسانية.
وقال "ستيفان دوغريك"، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في مؤتمر صحفي بنيويورك: "يتوقع لوليسغارد، رئيس فريق المراقبين الدوليين لوقف إطلاق النار (بالحديدة)، عقد اجتماع آخر بين الطرفين في غضون الأسبوع القادم، بهدف وضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل عملية إعادة نشر القوات".
وفي 13 ديسمبر/كانون الأول الماضي، توصلت الحكومة والحوثيين، إثر مشاورات جرت في السويد، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع بمحافظة الحديدة الساحلية، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين لدى الجانبين، الذين يزيد عددهم عن 15 ألفا.
لكن تطبيق الاتفاق يواجه عراقيل بسبب تباين بين الموقعين عليه في تفسير عدد من بنوده.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
