- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

نكث
عاهد النّملُ الخرنوب أن لا تُكشف عورتها؛ اتّخذوا من جوفها سكنًا، رفدتهم بالحياة.
تاه النّمل في دهاليز الإرث، علقوا في عفريت الغبار؛
غزت الخنافس الجذوع، بعثرتهم الرّياح الهباب.
وسواس
في المشفى جلسَت بجانبه ترتجف، مدّت يدها تجسّ نبضه؛
استشاط غضبًا. الطّبيب هدّأ من روعه ثمّ
التفت هامسًا في أذنها: -لديه فوبيا النّبض.
حسيس
حدّ شفرته بعيدًا عن الشّياه؛
حزّ الأسى قلبه متسائلًا: -ألسنا أيضًا أضاحي؟ لمَ لا يُريح الجزّار ذبيحته؟
تعاليم
من المنبر أسهب سماحته في شرح (وَاضربُوهُنَّ ضربًا غير مبرح)
جاري القريب من الإمام انحنى وحكّ أذنه اليسرى.
سنّمار
استجاب الحبّاك لطلب الوقواق؛ شيّد القصر المنيف. استحضر التّاريخ؛
قبل نيل المكافأة حلّق في السّماء مهاجرًا في أرض الله الواسعة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
