
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

كشف السفير البريطاني في اليمن، مايكل آرون، عن تفاصيل لقاء أجراه مع عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، تطرقا فيه إلى مسألة الانفصال.
وقال آرون في مقابلة تلفزيوينة، إنه أخبر الزبيدي بأن الحكومة البريطانية لا تزال على موقفها، إذ تؤيد وحدة اليمن واستقراره ولا تدعم أية توجهات لانفصال جنوب اليمن عن شماله.
وقال آرون في مقابلة تلفزيوينة، إنه أخبر الزبيدي بأن الحكومة البريطانية لا تزال على موقفها، إذ تؤيد وحدة اليمن واستقراره ولا تدعم أية توجهات لانفصال جنوب اليمن عن شماله.
وقال مايكل آرون إنه كان هناك مقترح بمشاركة أطراف من التيارات المنادية بانفصال الجنوب في مفاوضات السويد كمستشارين لكن الأمم المتحدة لم تتلق ردا على هذا المقترح.
وذكر السفیر البریطاني لدى الیمن مایكل آرون عن تقدیم مبعوث الأمم المتحدة مارتن غریفیث، دعوة رسمیة لعیدروس الزبیدي ل?نه قال إنه لم یلبها.
وحول دعوات إجراء استفتاء شعبي في جنوب اليمن حول الوحدة اليمنية قال مايكل آرون إن الظروف السياسية والاقتصادية والاضطرابات الحالية لا تسمح بإجراء استفتاء شعبي بهذا الخصوص، مؤكدا أن الحل في اليمن هو وقف الحرب وانتهاج حل سياسي.
وقال آرون إن بریطانیا تعتبر أنه من الأفضل دعوة الجنوب للمفاوضات ومن الجید تمثیل الجنوب في أي مفاوضات.
وكان جنوب اليمن، المستعمرة البريطانية السابقة حتى عام 1967، دولة مستقلة قائمة بذاتها عاصمتها عدن حتى عام 1990 عندما تم توحيد الشمال والجنوب بقيادة الرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وبعد أربع سنوات قامت في جنوب اليمن حركة تمرد انفصالية انتهت بإعادة تحقيق الوحدة اليمنية، ولم تندمل بعد ندوب تلك الحرب، ولا تزال تداعياتها تغذي الميول الانفصالية.
وكان محافظ عدن عيدروس الزبيدي أعلن عن هذه الحركة الانفصالية في الجنوب في أيار/مايو الماضي ردا على إقالته من قبل هادي.
ويطالب الحراك بانفصال جنوب اليمن، وقد وضعوا شروطا عدة مقابل دعمهم لهادي.
ولا تعترف حكومة هادي بالمجلس المكون من 26 عضوا، بينهم حكام خمس محافظات جنوبية ووزيرين في الحكومة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
