- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
الشاعر اليمني البديع أحمد المعرسي يشعل مواقع التواصل الإجتماعي والمواقع الإخبارية والصحف من جديد، بقصيدة قوية تتحدث عن الوضع الراهن في اليمن وتصف حال القيادة اليمنية ومصير الثورات.
نص القصيدة:
دموع سوداء
يا ثورةً في وعي (داعشْ)
يا دولةً في جيبِ طاهشْ
يا سيداً لا لن أقولَ
فانت تقتلُ من يناقشْ
سقطَ الجميعُ وشعبُنا
ما زالَ يبحثُ عن براقشْ
قسماً بثورتِنا التي
لا لم تكن كالوردِ (فاتشْ)
قسماً بلحيةِ صاحبي
أولم تكن للجهلِ (قايشْ)
قسماً بأدمى جمعةٍ
رجبيةٍ في عمرِ (عافشْ)
قسماً بسعرِ النفطِ
والساحاتُ (منهوشٌ) و(ناهشْ)
قسماً بأغبى حاكمٍ
لا :إنه أحدى الفواحشْ
هو لعنةٌ، لكنها
ترمي البلادَ لكلِّ (لاطشْ)
يا ثورةَ الشبانِ قد
برزَ الطغاةُ وأنتِ هامشْ
الشعبُ يلتحفُ الجراحَ
ودمعُه القاني مفارشْ
لكننا... وتلوحُ لي
صنعاءُ تسألُها (الحتارشْ)
عن ساحة التغيير هل
كانت سوى (أيوبَ طارشْ)؟
يا ساحةَ التغييرِ كم
جُعنا, وأُتّخِم كلُّ باطشْ
أرويتي أحزابَ اللقاءِ
وشعبُنا قد ماتَ عاطشْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


