- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

سلمت يداك أنت الذي باركتنا
بالورد أنت
وجلبت كل الوقت على الابواب
كما استويت
سبحانك لو أنني لم احن في الوقت نفسه لما ارتقيت بالكيف، وارخيت الملام
سبحانك يا أول الغيث أنت، وآخر الكلام كنت
يا مستجيب لهمنا الكبير
ادعوك بالذي شئت فأنا مازلت ابكي كيدهن
هذه دعوة أنا الداعي لها، وبها إليك يا الله
اغثني،
كم أنا مشغول بحبك أيها الكريم فما الذي يشغلك عن دعائي
لست ادري غير ان الهوى عاد إلى حيلهم القديمات، فاجتبيت الورد حتى تصلي عليك العصافير
وتنجلي الكربات من سمواتنا، كوننا لم نتنفس إلا الجنون
نحن بحاجة إليك تسمعني بالتأكيد يا الله؟ أدن مني ابصر العرش وادعوك هناك يكفي تأمل يا رب عن بعد
فقومي جاءتهم نفخة الصور باكرا هذا الصباح
وأنا أشتقت لأمي وأبي لا أحب ان أرى التكوين،
وأنت مشغول بغيري، جئت بالبشرى إليهم، خاطبتهم واحدا واحدا : بأسمائك كنت ابتدي الكلام
يا إلهي ساءني ما كان من أمر اخوتي، فاحتملت السفر إليك بالكاد وصلت، اشكو إليك همومنا، فهل ستفهمني سأحبك يا الله إن أنت فعلت
لك التحية من قبل ومن بعد أحبك
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
