- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

أعلنت جماعة الحوثي الموالية لإيران اليوم السبت 29 ديسمبر، بدء مليشياتها في تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في ميناء مدينة الحديدة (غربي اليمن)، وفقاً لاتفاق السويد الذي رعته الأمم المتحدة مطلع العام الجاري.
ونقلت قناة "المسيرة"، التابعة للجماعة، عن المتحدث الرسمي باسم قوات المليشيات، العميد يحيى سريع، القول إن "قواتهم بدأت منذ ليلة أمس تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار من ميناء الحديدة"، وهو مفهوم يعكس كلمة الإنسحاب.
وذكر «إنه وبناءً على ما نص عليه اتفاق ستوكهولم وتنفيذاً لتوجيهات القيادة فقد بدأت قواتنا منذ ليلة أمس تنفيذ المرحلة الأولى من إعادة الانتشار من ميناء الحديدة».
وقال الناطق باسم جماعة الحوثي المسلحة، محمد عبدالسلام، إن القوات التابعة للجماعة سلمت ميناءالحديدة لقوات خفر السواحل بحضور فريق الامم المتحدة.
وقوات خفر السواحل اليمنية، قوات موالية للمليشيات الحوثية، وهي على هو تنصل وتمصل من اتفاق استكوهولم الموقع بين الحكومة اليمنية والمليشيات الحوثية الموالية لإيران، برعاية الأمم المتحدة.
وذكر “عبدالسلام” في تغريدة بصفحته على “تويتر”، أن جماعته قدمت خطوات أساسية في(اتفاق ستكهولوم)الخاص بمحافظة الحديدة والتي تمثلت صباح اليوم بإعادة إنتشار قوات الجيش واللجان الشعبية من ميناءالحديدة واستلام قوات خفر السواحل للميناءبحضور فريق الامم المتحدة.
ويأتي هذا الاعلان الحوثي بالتزامن مع خروقات وعدم التزام بالاتفاق فيما يخص الحديدة، حيث أكدت مصادر اعلامية متطابقة ان الحوثيين اطلقوا النار على جرافات تتبع الجيش الوطني كانت تقوم بفتح الطريق عند كيلو 16.
كما تحدثت مصادر اخرى عن رفض المليشيات ازالة الالغام والحواجز العسكرية في ذات المنطقة، ما عرقل مرورو قافلة انسانية كانت في طريقها من الميناء الى مديريات جنوب المدينة.
وامس توصلت اللجنة التي يترأسها الجنرال الهولندي كاميرت الى الاتفاق على فتح المنفذ الجنوبي للمدينة (كيلو 16) امام قوافل الاغاثة والمساعدات الانسانية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
