- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

بَعدَ إنْ ماتَ بيْ الغَزَلْ
جئتِ يا طفلةَ العَسَلْ
كُنتِ تَشرينَ ساعةً
وأنا أشتري الحيَلْ
وعلى مهلِ نظرتي
أقرأُ الخصرَ في عَجَلْ
وعيوني تراكِ يا
بنت
قنديلةَ الأملْ
والذهول الذي رأى
وجهكِ الحلو بي اشتَعَلْ
وفؤادي الذي رمى
نفسهُ، مات فيكِ،
بلْ
شدّني من دمي إلى
لحظة النزف واغتسَلْ
وارتدى زيّ رجفتي
ثُمّ في موتهِ احتَفَلْ
وهواهُ الرهيب كي
يلتقي نبضها
سَألْ
هل مَلاكٌ نَزَلتِ أمْ
قَمرٌ في حَلاكِ حَلّْ
ضَحِكَتْ من تَسَمُّري
وارتدى صوتها الخجلْ
وتَغنّتْ مسامعي
وفْمي لحّنَ القُبَلْ
قَتَلَتني بنظرةٍ
وفَديت الذي قَتلْ
واستدَارتْ ولَمْ أزلْ
مثلَ لُغزٍ بدون حَلّ
وبُكائي ينامُ في
شارعِ الشاعرِ الأجلّ
الذي عاشَ عُمرهُ
حاملاً رايةالفَشَلْ
والذي زوّجَ المُنى
بالإسى
ثُمَّ بالمَلَلْ
وانتهينا وفي دمي
بَدَأتْ قصّة الزَعَلْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
