- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

الخميس 16 اغسطس 2018
بعض اللحظات انسى ما نحن فيه ، واترك لخيالي الخيار في أن يذهب في أي اتجاه، لكن واقع الحال يعيدني إلى حيث أنا ، فاتحدث عن امورهي بحكم المستقبل ، هذا ان أتى ، وأتى معه من لهم علاقة به…
اقرأ كتاب أوباما ، اقصد باراك أوباما الرئيس السابق لأمريكا ، والذي أنا معجب به كخطيب و للملمح الإنساني الذي حاول ان يطبع به أمريكا ابان توليه فترتي الرئاسة ليأتي ترمب ويعيد أمريكا إلى عصر الكاوبوي التي كان مرحلة ايضا ظل فيها أجدادهم يبحثون خلالها وعلى اصوات الرصاص على القانون حتى وجدوه ، وعلى الدستور حتى صاغوه، وعلى الاتحاد فالتأمت 51 ولاية بالتدرج حتى صارعلمهم هو هويتهم يجمع شتاتهم …
ترمب وكأنه حنق لتولي اسود رئاسة أمريكا ، فظهر كأنه يقول أن فترة الرجل الاسود كانت خطأ تاريخي ...ربما لم يقرأ سيرة مانديلا الذي اعاد لجنوب أفريقيا لونها الاسود ليس غصبا عن البيض بل بنضال دؤوب لم يتوقف حتى قاد مصالحة تاريخية أفضت إلى دولة دستوروقانون للجميع ، بيض وسود وهنود وملونين !!!
في كتاب اوباما والذي سأحكي لكم عنه عند أن انتهي من قراءته لفت نظري شيء مهم ، نتمناه لنا وإن كنت اشك في أن نصل إليه:
اوضحت الدكتورة كوليار -يقول أوباما- بقولها : (( تريد معظم الامهات هنا الافضل دائما لابنائهن ، لكنهن لايعرفن كيف يوفرن لهم ذلك ..لذا نقدم لهن الاستشارات الخاصة بالتغذية والرعاية الصحية وكيفية التعامل مع التوتر . ونحن نعلم منهن من لا تستطيع القراءه حتى يتمكن من القراءة لاطفالهن في المنزل ، وقدراستطاعتنا نساعدهن في الحصول على شهادة تعادل الثانوية العامة ، او نعينهن كمساعدات للمدرسين .)) …
سيقول قائل وهل هذا وقته؟ أقول ربما ليس وقته ، أنا اشير إليه لعل وعسى يوما يلتقط أحدهم هذا لاهميته لنا …
لن اطيل في الشرح والكلام ، سأترك لكم أمر أن تستخلصوا ما ترون من الدروس ….
لله الامر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
