- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

افتتح أهالي منطقة "قورقوت" في ولاية "موش"، جنوب شرق تركيا الأحد، جامعا حمل اسم الدكتور محمد مرسي، الرئيس المصري الأسبق الذي انقلب عليه الجيش بمشاركة قوى سياسية ودينية ضمن مؤامرة إقليمية دولية، في تموز/ يوليو من عام 2013.
وشارك والي موش "وداد بيوك أرصوي"، في افتتاج الجامع، الذي بني على نفقة جمعية "باب الخير" وتبرعات السكان المحليين.
وأوضح أرصوي، في كلمة له خلال الافتتاح، أن "على الشعب التركي الذود عن نظامه الديمقراطي، الذي يضمن سيادة الشعب".
ولفت الوالي إلى أن المساجد هي من مقدسات الشعب، فهي المكان الذي يتلى فيه القرآن الكريم، وهو المكان الذي يصلى فيه ويشكر فيه الله تعالى، ويتعلم فيه الأطفال مبادئ الدين الحنيف، الذي هو دين السلام والمحبة.
وتابع أرصوي: "ما شهدته المنطقة خلال الأيام الماضية من أعمال عنف وإحراق للمدرسة ودورات تحفيظ القرآن الكريم، ودور الأئمة والإفتاء في المنطقة، وتعريض حياة المواطنين للخطر، هو أمر غير مقبول أبداً"، مشيرا إلى أنه لا يمكن قبول أي اعتداء يرتكب على القيم المقدسة، في أي بلد من بلدان العالم الحديث.
وذكّر أرصوي بأن "حب الله يسكن في قلب الشعب التركي، الذي فتح أبواب بلاده لأكثر من مليوني لاجئ"، وأن "الهجمات التي استهدفت الإسلام والمسلمين في المنطقة، لا بد أن تلقى ردا ينبع من قلوب شعبنا المسلم".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
